الصفحه ٣١٢ :
تكية السيدة نفيسة
تكية عظيمة على
أطراف المدينة ، ودراويشها يزيدون على مائتين ، ولها ناظر وقائم
الصفحه ٣١٦ :
خزانة جان بولاد
زاده حسين باشا مبلغين ، وأقام على سطحها عشرة دكاكين ، وفيها من الهنود من لم
الصفحه ٣١٧ :
سبع درجات ، وهى
ساحة بيضاء مرصوفة بالرخام الأبيض المصقول ، وفى هذه الساحة محراب جميل كتب عليه
بخط
الصفحه ٣٧٠ : واسع عليه
مقاه ذات مقاصير مطلة على النيل ، ويعلوه ٣٠ دكانا للزياتين والعطارين ، وكل
كواتها مطلة على
الصفحه ٣٨٩ : والعنبر الخالص ، وفى هذا الضريح سجادة مبسوطة على الجدار ، نقش عليها فنان
بارع أبياتا من الشعر ، كل من
الصفحه ٤٠١ : ، وأعمدته ساقطة على الأرض.
وفى الجوانب
الأربعة للحرم ٦٨ عمودا ، تحمل سقفا عتيقا. وللجامع ثلاثة أبواب
الصفحه ٤٠٢ : الحسنات ، إنه جامع صغير له ثمانية وثلاثون
عمودا منخفضة ، تحمل سقفا ذا زخارف.
وعلى جانبى بابه ،
وداخله
الصفحه ٤١٨ :
عبارة عن قبة ذات زخارف تقوم على ثمانية أعمدة من الرخام وتحت هذه القبة حوض عظيم
مربع الشكل من الرخام
الصفحه ٥٣٢ :
الباشا عند عزله
تكون بقدر الهدايا التى تقدم إليه حين توليه على مصر فقد تسلم إبراهيم باشا ألف
كيس
الصفحه ٥٣٤ : خلع الباشا يطالب بسداد مال السلطان و «الترقيات». وعلى وزراء مصر أن يرفعوا
أيديهم عن أوقاف الله ، وألا
الصفحه ٣١ : خان ابن بايزيد أيد
الله سلطنته إلى آخر الزمان. وبإذنهما الشريف سكّت العملة وكتب عليها «صاحب النصر
الصفحه ٤٦ :
بالرخام السّماقى
والمرمر الخام ، وأقام السدود على جانبى نهر النيل ، وشيد المدن وأوصل النيل إلى
الصفحه ٧٤ : الرملة واستولى جيش المسلمين على
قلعة الإسكندرية ، وأقاموا أديرة ومساجد وتكايا ، وبشر عمرو بن العاص عمر بن
الصفحه ١١٢ : على البحر
الأبيض ومن مضيق سبتة إلى بحر العريش ألف ميل وفى تلك المساحة ـ التى تعبر فى
ثلاثة أشهر ـ على
الصفحه ١١٥ :
، وبعد فتح الشام قدم عمرو بن العاص مع قبيلة الملثمين ، وكان عمرو بن العاص واليا
على مصر (.......) (١) ثم