الصفحه ٥٢٥ :
وعلى بعد مائة قدم
يتقدمهم من يصعد الدعاء المحمدى وردد جميع غزاة المسلمين «الله الله» تردد أصداؤها
الصفحه ٢٢ :
رجع إليه فى الأحداث المتعلقة بهذه الفترة.
ومن المصادر
الأخرى التى اطلع عليها وذكرها كتاب معجم
الصفحه ١٧٣ :
خبر السلطان سليم الأول مع الفدائى كرتباى
فى قصر «أم القياس»
نزل السلطان سليم
ضيفا على جوسق
الصفحه ٢٦٧ :
جامع خاى أتابك
من وزراء السلطان
حسن. وهو جامع يقع بالقرب من جامع السلطان حسن وعلى صف حمام
الصفحه ٢٨١ : وله منارة من طبقتين. وفى
الميدان الذى يطل عليه باب قبلته سوق الغلال وهذا الجامع متصل بأسوار القلعة
الصفحه ٢٩٥ :
جامع المطهّر
إنه جامع على
الطراز القديم وبنيانه عظيم ويؤمه كثير من المصلين ، وله منارة ولكن لم
الصفحه ٣٢٧ : صلىاللهعليهوسلم قبة شامخة تناطح الجوزاء أنفق عليها خمسين كيسا من صلب
ماله لقدم النبى صلىاللهعليهوسلم كما أقام
الصفحه ٥٠٨ : «پارات» منحة منه.
وعندما استوى
الباشا على كرسيه فى ديوان الغورى مع موكب قليل العدد ، صفق جميع جاويشية
الصفحه ٥٠٩ : نهض الباشا من مكانه وجلس على سجادة السلطان سليم ونهض كذلك جميع البكوات
وانتظروا غسل أيديهم ، وأثنا
الصفحه ١٤٢ :
وجلس على العرش فى
الرابعة من عمره ، فحل محل جده العظيم ، وكان ذلك فى الثامن عشر من شهر رجب عام
ألف
الصفحه ٢٢٢ :
ضيافته العام والعامين دون أن يستثقل منهم ضيافته. وكان على الدوام يردد هذا
المصراع من الشعر : «تعال إلى
الصفحه ٢٥٨ :
وقد أنجز بناء هذا
الجامع أربعون ألف من جند الإسلام ، وكانوا يصلون فيه على الدوام ؛ ولذلك فهو أقدم
الصفحه ٣١٣ : وزير السلطان حسن ، وهى تكية للشيخ عبد القادر الجيلانى ، ولها سقف
منقوش مقام على ستة عشر عمودا ، يتوسط
الصفحه ٣٢٤ :
بين اثنين منهم
وبذلك ينجوان. ويهجم بعضهم على بعضهم الآخر وكأنهم الأسود الضوارى فيخاف بعضهم
ونتحى
الصفحه ٣٢٨ :
وعلى يسرة المحراب
لوحة تحمل تاريخا مكتوبا بخط النسخ وهو :
لقد أرخ إبراهيم باشا لأثر قدم النبى