الصفحه ٥٥٩ : صادر عن عدد عظيم من الجند من سمعة ركع على ركبتيه وقد استولت عليه
الدهشة فينبع من كبده النجيع وتنهمر
الصفحه ٥٧٣ :
ورود موكب الحج بثلاثة أيام ، وبالرغم من أن مصر يوجد بها ألف سقاء ماء ممن
يشتغلون بالسقى على الإبل
الصفحه ٥٩٤ : ويحسن عليه بالخلعة الفاخرة.
وينبه عليه
بالاستقامة ، وبعد العصر تنتهى المأدبة ويعين أغا الباشا الوالى
الصفحه ٥ : مصدار هاما
لدراسة الجوانب التاريخية والحياة الاقتصادية والاجتماعية في مصر العثمانية يعتمد
عليها كل من
الصفحه ١٠ : وروان وكوموش خانه وطورطوف ، وشارك في الحملات على كردستان. ثم نقل دفتر
زاده محمد أفندي الذى أقام علاقة مع
الصفحه ١٤ :
يأخذ معه خدامه
وعبيده بل وأصدقاءه. وكانت العطايا التي يحصل عليها مقابل أدائه بعض الخدمات
الصفحه ١٥ : ، حتى أنه يمكن القول إنه اجتهد بهذا النوع من
الحكايات التي تثير اهتمام قطاع كبير من الناس ، وأن يضفي على
الصفحه ١٩ : :
«علاوة على تلك
الكتب السالف ذكرها قرأت كثرة من الكتب والدواوين في مصر.
وهكذا يوضح أوليا
جلبي للقارئ
الصفحه ٣٢ :
والحمص وعشرة
أحمال من الخطب وأوقيتان من شمع العسل ، كما أجرى على الإئمة والمؤذنين راتبا ...
ولجميع
الصفحه ٣٣ :
ومن صفاته أيضا
شجاعته ، وإصراره على بلوغ هدفه وثقته بالله وإيمانه الشديد به سبحانه وتعالى :
مثال
الصفحه ٤٣ : ) وفى مصر
ولد اخنوخ وإدريس ، وأصبح سياح العالم وتعلم علم النجوم على يد مهلائل ، وتعلم علم
الكتاب من
الصفحه ٤٥ : من نقل إدريس ، وفى التو قال إبليس : يا قوم
لا تحزنوا سأحضر لكم صورة إدريس وعلى كل منكم أن يحتفظ بصوره
الصفحه ٥٦ : ء على يوسف أنه يعشق زليخة (امرأة العزيز) وتعشقه ، فألقى الملك
ريان يوسف فى السجن بمدينة الجيزة ، وقد
الصفحه ٥٧ : أصبح ملحا أجاجا ، وعلى جوانب هذه البحيرة الأربعة
ثلاثمائة وست وستون قرية كل واحدة منها تشبه «إرم ذات
الصفحه ٦٢ : الخلاص من قرنيه ووجد البرء من وجعه ، فشيد قصرا شامخا
على رأس هذا النهر جعله خانقاه ، وفيها كان المتصوفة