الصفحه ١٩٨ : كنت أتجول فى مدينة مصر مات
فيها ثمانمائة ألف إنسان بالطاعون وهذا مقيد فى سجلات المذاهب الأربعة حتى إن
الصفحه ١٩٩ :
فيبلغ عددهم ألفين وسبعمائة وخمسة وأربعين جندى يأتى بعد ذلك جاويشية مصر ، وهم
ألف وأربعمائة وتسعة وأربعون
الصفحه ٢٢٨ : طرفها الجنوبى على بعد مسيرة أربعين مرحلة من أسوان وتمتد سلسلة من الجبال بين
جبال الأهرام وجبل المقطم
الصفحه ٢٥٨ :
وقد أنجز بناء هذا
الجامع أربعون ألف من جند الإسلام ، وكانوا يصلون فيه على الدوام ؛ ولذلك فهو أقدم
الصفحه ٢٦١ : يحمل أربعون ألف
جمل ، وذلك ضمن أوقاف الجامع. وداخل الحرم فى ثلاثة مواضع فوهات آبار وكأن هذا
الصهريج بحر
الصفحه ٢٦٣ : أنه قلعة لأن جدران أركانه الأربعة وجدرانه ومتانتها ليست
لقلعة من القلاع. إنه جامع عظيم مربع الشكل
الصفحه ٢٦٩ : . وليس
فى بنيانه خشب قط ولا يتصل بالجامع أى بناء آخر. وعلى الجوانب الأربعة للجامع طريق
عام ، وأساس جدرانه
الصفحه ٢٧٤ : منبره صغير وهو منبر
خال من الزخارف لأنه مصنوع من خشب العود. وجوانب هذا الجامع الأربعة لها قباب ذات
روافد
الصفحه ٢٩٨ : نحيلة مرتفعة ومزخرفة وكواته تطل على الطريق
العام. وله أربعة عشر عمودا من الرخام تحمل سقفا منقوشا إنه
الصفحه ٣٠٦ : ء وأصحاب الخيرات أربعة
آلاف سبيل ، وفوق كل سبيل مكتب منقوش ذو كوات وكأنه قصر يوسف. وهذا دأب أهل مصر ،
فكل
الصفحه ٣٣٤ : واحد وأربعون حماما دخلتها وهناك أربعة عشر حمّاما أخرى لم أدخلها. وبناء
على هذا الإحصاء فإن فى القاهرة
الصفحه ٣٣٥ : . ولها جو يناسب جو مصر ولا وجود لمواقد تحت حمامات القاهرة ، كما أن ما
وراء جدرانها الأربعة ليس خاليا
الصفحه ٣٤١ :
الجوانب الأربعة لهذا الحرم قاعة عظيمة تتسع لألف إنسان ، وعلى جانبى هذه القاعة
صفّات ، ويعلو العقود الحجرية
الصفحه ٤١٣ : متوفر لديهم.
وعلى مدار أربعة
وثمانين يوما ينادى المنادون عن منسوب النيل. وإذا ما بلغ منسوب النيل عشرين
الصفحه ٤٦٢ :
الفصل التاسع والأربعون
بيان ما فى القاهرة من دكاكين طوائف الحرف
وأعداد العاملين بها
ولأن