الصفحه ٣٨١ : منها شبرا ، أما قبة سنان باشا هذه فبناء عال
جميل يمس الفلك ، ولوقوع الجامع على ضفة النيل ليس له حرم
الصفحه ٤٣١ : القياس القاضى عسكر ونقيب الأشراف
وشيوخ الإفتاء على المذاهب الأربعة والحاصل أن جميع كبار العلماء والصلحا
الصفحه ٤٤٠ :
وعند قطع النيل فى
رأس العام الحالى وفى السنة الماضية تسلم جميع الكاشفين والأمناء والملتزمين
الصفحه ٦ :
والبلقان سنة ١٩٩٠ م ، عهدنا إلى أستاذنا الدكتور حسين مجيب المصرى (عليه رحمة
الله) بترجمة هذا العمل ـ أي
الصفحه ٩ : الحملة التى قادها حسين باشا لاسترداد قلعة
آزاق سنة ١٦٤١ م. ولم تسفر الحملة عن شئ فتوجه إلى القرم وحل ضيفا
الصفحه ٥٦ : هذا
السجن ببركة صدقه ، وآل إليه حكم مصر. وحكم يوسف مصر على سنّة إدريس ودعا الله
قائلا : «اللهم إنى
الصفحه ٥٨ : أربعمائة سنة ، وكانت معظم أيامه حروبا مع موسى ، وآخر الأمر
بينما كان يناشب موسى القتال ، غرق مع جنده ، فى
الصفحه ٧٩ : ، وكان ملكا على الشام فى خلافة على ـ كرم الله وجهه ـ.
بنو أمية
إنهم أربعة عشر :
أولهم معاوية ، وأمه
الصفحه ٨٢ : المتوكل على الله محمد ، وبعد خمسة أعوام غضب عليه
سلطان مصر إينال فنفاه إلى الإسكندرية ، وبها توفى سنة
الصفحه ١٤٠ :
وسليمان باشا ابن
أورخان ، وقره مرسل بك ، واجه يعقوب بك مع أربعين من الأعيان بالقرب من قبو داغى
فى
الصفحه ١٤٣ : محمد خان عزّ نصره ضرب جانخه سنة () (١) ، فقال له با يزيد لفرط سروره منه : لتكن المملكة حلالا لك
، لقد
الصفحه ٢٥٦ : مر عليه إحدى وخمسون سنة ، ولم أر فى
سياحاتى بابا متقن الصنع مثله.
وعندما كان أمير
الجيوش يبنى هذا
الصفحه ٢٧٣ : : كانت خاتمة محمود سنة ٩٧٥.
وهذا الجامع جامع
لطيف معلق على الطراز التركى ويصعد إليه بسلم حجرى من اثنتى
الصفحه ٢٩٤ :
جامع عابدين بك
جامع معلق يصعد
إليه بسلم من عشرين درجة. وتحته دكاكين. وله سقف يقوم على أربعة
الصفحه ٣١٨ : إبراهيم
الكلشنى سنة ٩٤٠.
وعندما يدخل
الزوار من هذا الباب تنعقد ألسنتهم ويقعون فى الحيرة ، وفى هذا القبر