الصفحه ٢٩٠ : الصالحين وكان تاريخه فاركعوا لله مع الراكعين سنة ٩٣٥).
وعلى المصراع
الأيمن لباب القبلة هذا كتب بخط مذهب
الصفحه ٣٢٢ : من كل سوء
وليسلم بدعائى له وختمى لآيات القرآن
وليكن لهذا القصر البقاء كبقاء الأرض
سنة ١٠٨٢
الصفحه ٣٢٥ : ، ودفن فى هذه التكية ، وتاريخ وفاته هو : «مضى شيخنا آدم إلى الجنان سنة () (١)» ويطلقون على المكان الذى
الصفحه ٣٢٧ : يشرح الصدور
سنة ١٠٧٧
الصفحه ٣٥٩ : الجميل
فقال كل من شرب من
مائه الزلال تاريخه
إن هذا السبيل
يمتلئ من ماء العين على الدوام
سنة ١٠٣٧
الصفحه ٣٦١ : الجليد واختفى ودام هطوله فى البحيرة
خمس ساعات كاملة ، وفى تلك السنة نزل البرد كل حبة فيه فى قدر الدرهم
الصفحه ٣٨٠ : من ثلاث طبقات ، وبعد هذا الجامع
على شاطئ النيل.
جامع سنان باشا
إنه جامع له قبة
حجرية مكسوة
الصفحه ٤٠٢ : الكوفى
سنة ستين وسبعمائة).
جامع السلطان چقمق
يقع هذا الجامع
داخل سوق أوزون الطويل ، ويسمى جامع
الصفحه ٤٤٢ :
والأمناء
والملتزمون نفسا ويهدأون بالا.
وفى شهر بابه
وهاتور من السنة القبطية يمضى الكاشفون فى
الصفحه ٤٥٣ : بالنزول إلى الماء.
طلاسم المقياس من أجل التمساح
تردد على ألسنة
الناس عدة أقوال خاصة فى تسمية أم القياس
الصفحه ٤٧٣ : فى مجلس الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومات فى السابعة والثمانين من سنيه ، ودفن فى البقيع إلى
جوار
الصفحه ٥٠١ : حمار على نحو
ما يقال. وجميع أعيان مصر يركبونها ما فى ذلك من عيب. لأن ذلك سنّة عن الرسول
الصفحه ٥٣٦ : والمدينة
والخزانة وقول السلطان : لقد قررت تثبيتك فى هذه السنة المباركة. فصفق جميع
الجاويشية وعمت البهجة
الصفحه ٥٤٠ : . وهذا اللفظ شائع على ألسنة المصريين. ويدوم بقاؤهم فى العادلية ثلاثة
أيام وثلاث ليال وفى هذه الفترة تعم
الصفحه ٥٦٥ : قصر الباشا وسبعة من الچورباجية. وهؤلاء
يقيمون سنة فى مكة للمحافظة على الأمن فيها.
يمر هؤلاء الألف