الصفحه ٥ : يزيد على خمس وعشرين سنة ، أنه كون
لجنة لتحقيق رحلة أوليا جلبي ، ففيها نقص كبير ، وتواريخ متروكة
الصفحه ١٠ : الأناضول ، ثم رجع إلى
استانبول سنة ١٦٥٠.
وفى العام نفسه ،
وأثناء وجوده في استانبول اعتلى ملك محمد باشا
الصفحه ١٢ : ،
وثلاثة من الرفاق وسبعة من الخدم ، وذلك في مايو من سنة ١٦٧١. وكانت هذه الرحلة هي
الأولى التي يرتحل فيها في
الصفحه ١٣ : الواردة في نهايات الجزء
العاشر من الرحلة ، تكون وفاة أوليا جلبي في حوالي سنة ١٠٩٣ ـ ١٦٨٢ م (دائر
المعارف
الصفحه ٢٢ : أهمها كتاب الحافظ أبو عبد
الله محمد بن يزيد القزوينى المعروف بابن ماجة المتوفى سنة ٢٧٥ ه / ٨٨٨ م كذلك
الصفحه ٢٩ : الطواشى سنان باشا يونس باشا إننا
سمعنا من قال يا سليم ثلاث مرات وقيلت صراحة ، فقال السلطان سليم : عندما
الصفحه ٣٥ : ذى ضمير ، وهذه
العبارات أصبحت أمثالا تضرب فى مصر وهى تدور على ألسنة الناس.
والعجيب فى مقولة
أوليا
الصفحه ٣٧ : القاطع صدر الأمر القاطع لآدم فما
ذاق آدم حبة من قمح سنين عددا ، ولكن بما أن العصيان مركوز فى طبع الإنسان
الصفحه ٤٥ : أخميم» شيد سبعمائة دير ومات.
وجاء بعده ابنه «خصيليم»
وعمّر سبعمائة سنة وهو أول من أنشأ مدينة «أسوان
الصفحه ٥٠ : بناها جده وعمّر قليمون مصر
العتيقة التى بناها أجداده ، وعمر قليمون الكاهن ألف سنة ودفن فى الهرمين إلى
الصفحه ٥١ : ثمانمائة وخمسين سنة ولما توفى دفنوه فى الهرم الكبير بجوار حماه
قليمون الكاهن ، وجعلوا الخلافة من بعده
الصفحه ٥٣ : إلا مائتى سنة ، ولم يعقب فكان الملك لأخيه (خربتا) بن قبطيم ، وانقضى
عمره.
فكان الملك لولده (كلكن
الصفحه ٥٥ : يعبد الشجر ، تزن سنّه
ثمانية عشر رطلا ، وكان العمالقة هكذا قوما ضخام الأجسام.
وملك بعده ابنه
ريّان
الصفحه ٨٣ : اثنتين وخمسين سنة ، لم يملكوا مصر ، وبعدهم قامت :
الدولة السامانية
وهم تسعة أولهم
إسماعيل السامانى
الصفحه ١١٩ : أفاريقه.
دولة ماى بورنو
إنهم ملوك سنّيون
حنبليون ، وقوم مسلمون موحدون ، يسمون ملكهم ماى مثل ماى سنجال