الصفحه ٩٧ :
ذكر أحوال دولة الديالمة
لقب سلاطينهم
قاشانيان وهم سبعة عشر على المذهب السنى ومدة حكمهم قرنان من
الصفحه ٩٨ : بغداد لدولة بنى العباس ، وهم ثلاثون ، حكموا خمسمائة
وثلاثا وعشرين سنة وأحد عشر شهرا ويوما ، والعباس عم
الصفحه ٣٢٨ :
سنة ١٠٧٤
وثمة تاريخ آخر
مسطور على باب القبة بخط التعليق وهو :
لما شارف التمام ذكر الهاتف تاريخه
الصفحه ٣٢٩ :
كان هذا مثوبة جارية لروح السلطان محمد
سنة ١٠٧٧
وحاصل الكلام أن
هذا المزار تكية مشهورة لدى عوام
الصفحه ٣١ :
، ضارب النصر غرو النصر فى البر والبحر السلطان سليم خان بن بايزيد خان عز نصره
سنة ٩٢٢» وبعد ذلك جمع سليم
الصفحه ٩٢ :
وباكو وباب
الأبواب ، وهم سنيون متعصّبون وهم من نسل أنو شيروان ، وظلموا وانقرضت دولتهم ،
ويحكم
الصفحه ١٦٩ :
فتح قلعة القاهرة عام ٩٢٢ بعد معركة طاحنة
وقال كمال باشا
زاده فتح ممالك العرب سنة ٩٢٢ وقال الشيخ
الصفحه ١٧٩ : ـ مصر سنة ٩٢٢».
وبعد ذلك جمع سليم
ذات يوم الديوان السلطانى ، وحضره جميع أعضائه على تفاوتهم فى السن
الصفحه ٢١٦ : سنة فى أول
توت وإمعان النظر فيه عند عمل الإجمال من الحسابات ، وفحص الإيرادات والمصاريف ،
حتى يمكن رفع
الصفحه ٢٣١ :
ولكن فى عهد
السلطان سليم وزّر أول ما وزّر خيره بك وكان ذلك عام ٩٢٣ وقد دام حكم خيره بك خمس
سنون
الصفحه ٢٤٠ :
الحجازية محمد
باشا بن أحمد باشا أدام الله إجلاله إلى وقع التاريخ البنيان هو خير المكان سنة
٩٢٢
الصفحه ٣٦٦ : وهو رأس السنة القبطية الذى يسمونه (توت)
يفيض ماء النيل ويموج وكأنه البحر الخضم ، وبعد سبعين يوما من
الصفحه ٣٨٢ : .
وفى مدينة بولاق ٦
حمامات ، منها حمام سنان باشا على ضفة النيل ، ويصعد إليه بسلم من ست درجات ، وهو
حمام
الصفحه ٣٩٠ : ، وكان الفراغ من هذا
المكان المبارك فى سنة ستمائة».
وعلى جانبى هذا
الجامع قبتان متشابهتان منقوشتان من
الصفحه ٥٧٧ :
أمام باب القلعة ويتم تسليمه إلى ناظر الكسوة حيث يقوم النساجون بحفظه حتى السنة
التالية ، أما جمل المحمل