الصفحه ٤٨٢ : اليهود.
ـ
طائفة صانعى الحرير : لهم ١٠٠ دكان فى سوق الغورى ، وهم ١٥٠.
وهذه الطوائف الأربعة
عشر عدد
الصفحه ٤٨٨ : القذائف أكثر من أربعين شخصا من بينهم
كبير هذه الطائفة ، وجرح مائتان.
إنها حرفة ملعونة
إلى هذا الحد
الصفحه ٤٩٢ : ، وقد مروا وهم يعزفون على سبع
وأربعين آلة موسيقية.
__________________
(١) بياض فى الأصل.
الصفحه ٤٩٦ :
الفصل التاسع والأربعون
ذكر أهل الصناعات فى مصر
ممن لا وجود لهم فى غيرها من البلاد
ـ
الترياق
الصفحه ٥٠٠ : عافنا فهى إجراء عمليات الخصى حيث يقدمون شراب
الزعفران المخدر إلى أربعين أو خمسين أو مائة من الأطفال
الصفحه ٥٠٢ : . ولذلك كان أكلها حلال فى
المذاهب الأربعة. وعندما تكبر الفئران يجدون عند موضع جحورها أكواما من الرمل
فيعلم
الصفحه ٥٠٧ : صافح الباشا بعد ذلك أربعون من بكوات الشراكسة وكتخدا الجاويشية
ورئيس المتفرقة والترجمان أغا وسائر شيوخ
الصفحه ٥٠٩ : الانكشارية لرئيس فرقة
المدفعية فى برج القلعة فأطلقت المدافع أربعين طلقة ترددت أصداؤها فى جبل الجوشى.
ومن
الصفحه ٥١١ : المتفرقة وأغوات التراجمة وبدأ
أربعون من قدامى المتفرقة بزف التهانى إلى الباشا بالعيد السعيد وقبلوا جميعا
الصفحه ٥١٢ : التى يسمونها «السوبية» وقد سبق الحديث
عنها آنفا. إلا أنهم فى تلك الأيام يجهزونها قبل ثلاثة أو أربعة
الصفحه ٥١٦ : شيّع كل واحد منهم أربعين أو خمسين باشا (ذوى
منطق وعقل أرسطو).
وثم جاء رئيس
المتفرقة بهداياه مثل كتخدا
الصفحه ٥١٨ : ودامت هذه الوليمة أربعة أيام.
وفى هذا الديوان أصبح شيخ العربان عايد (صاحب الدرك) ، ولكى يتم عبور عساكر
الصفحه ٥٢٠ : ،
وهذا ما نص عليه قانون السلطان سليم. وتكلفت الولائم أربعين كيسا واشترى رئيس
العطارين عنبرا بخمسة آلاف
الصفحه ٥٢٦ : الطيلسان المحمدى ومر جاويشية القصر وسط أغوات القصر
مصطفين حسب درجاتهم ثم مر رئيس موسيقى القصر مع أربعين من
الصفحه ٥٢٧ : جاويشية الإنكشارية
بمنديله إلى القلعة فأطلقت المدفعية أكثر من أربعين طلقة من برج الطوبخانه وعزفت
الموسيقى