الصفحه ٣٩٧ : بمعاونة أربعين أو أكثر من الأتباع.
ـ
والسادس :
إنه أمين الجمرك ،
ومهمته تحصيل الرسوم الجمركية على كل
الصفحه ٤٠٠ : أن ما يسكنه
القبط الآن فهو القلعة الداخلية وتقع فى الناحية القبلية من المدينة ، وجوانبها
الأربعة رملة
الصفحه ٤٠٥ : .
وغلال الحرمين
اثنان وأربعون ألف أردب ، ترد من قرى صعيد مصر العالى بعد أن يحصلها نظار الأوقاف
من تلك
الصفحه ٤٠٦ : وأربعين ألف وثلاثمائة وسبعين من عبيد السلطان يصرف لهم
الجراية والعلف كل عام وكل شهر صباح مساء من أنبار
الصفحه ٤٠٨ :
الفصل الرابع والأربعين
ذكر قطع النيل الذى يهب مصر الحياة والثراء
إن ما يعرف بقطع
النيل هو أنه
الصفحه ٤٠٩ : كذلك فى أربعين موضعا ، وعلى كل
وليمة مائتا صحن ، وبعد الطعام والدعاء والثناء وإحراق البخور يشربون
الصفحه ٤١٧ : طرسوس فملكها ولما بلغ المأمون الثامنة
والأربعين من عمره قتله أخوه ، ودفن عام ١٩٩ فى ركن مظلم فى نعش من
الصفحه ٤٢٦ :
قارعين الطبول. ثم يمر موكب بكوات الجراكسة وهم أربعون أو خمسون فى عظمة وأبهة
وكأنهم أمراء مصر ، ولا يحملون
الصفحه ٤٤٦ :
حقا إنه ماء الجنة
وله لذة جعلها الله لماء قلعة بلاد الترك أو لماء أربعين عينا فى اسطنبول. والنيل
الصفحه ٤٤٨ : ابن عرس وهو حيوان ذو أربع قوائم عدو الفأر إلا أنه
يشبهه ، وهو حيوان كثيف الشعر يعيش فى النيل ، وهو
الصفحه ٤٥٢ : اليوم الأربعين يخرج «الصقنقور» من
المحة (٢).
أما البيضة
المدفونة فى الرمال فيخرج منها تمساح ، ويصبح له
الصفحه ٤٥٨ :
الفصل الثامن والأربعون
وصف الموكب الثالث
وهو موكب رؤية هلال رمضان المبارك (أى موكب المحتسب
الصفحه ٤٥٩ : سلامى إلى شيوخ الإسلام على المذاهب الأربعة
والقاضى عسكر ، وتعرف صحة الخبر عما إذا كانت غرة شهر رمضان غدا
الصفحه ٤٦٤ : شدة إزدحامهم ، وطائفة «السقائين
المتجولين» وهم ٨٠٠.
ـ
طائفة بائعى الماء :
لهم أربعون دكانا
، وهم
الصفحه ٤٧١ : ، يعمل بها.
ـ
فتالو الحبال :
لا دكاكين لهم ،
وهم ١٥٠ ، ويفتلون حبال أربع وسبعين ألف بذر من نبات