الصفحه ٣٥٠ : على
حدود البوسنة وأمطر القلعة بوابل من طلقات المدافع أربعين يوما وليلة ، إلا أنه ما
استطاع إلى فتحها
الصفحه ٣٥٦ : والأمعاء ، كما يشفى أربعين مرضا كذلك.
* ترياق الطين
المختوم : إذا تناول أحد السم أو لدغته أفعى أو بعض
الصفحه ٣٥٨ : عظيمة ، وبنيانه متين ، ومما يروى عنه أن صهاريجه
الأربعة كلها من الرصاص ولذلك كان ماؤها عذب. كتب على
الصفحه ٣٦٥ : .
وفى القاهرة بعد (كسر
النيل) يجرى ماء النيل المبارك داخل القاهرة وخارجها من أربعين جهة ، ويحمل
السقاءون
الصفحه ٣٦٧ : باثنى عشر مقاما وأربعة وعشرين أصلا ويعزفون بلا انقطاع ، وكأن
عزفهم هو عزف الفارابى وغلام الشادى. ويدوم
الصفحه ٣٦٩ : إلا
أنه واسع ، وعلى جانبيه أكثر من أربعين دكانا ومقاهى ، ذات زخارف تطل جميع نوافذها
على الخليج ويتردد
الصفحه ٣٧١ : مدينة القاهرة وترعها ٣٦ جسرا. لأن النيل يجرى بين ما فى
جوانب مصر الأربعة من رياض وبساتين تعلوه جسور
الصفحه ٣٧٦ : .
ـ
ميزتها :
ومن ميزاتها أنه
إذا ما نزلها أحد المنحوسين أربعين يوما فارقه النحس ، ودخل يده مال قارون. إنها
الصفحه ٣٧٧ : قوارب نحتت من صخر ، وكانت هذه القوارب تتسع لركوب أربعة
أشخاص فيها ، وتغدو وتروح هذه القوارب إلى النيل
الصفحه ٣٧٨ : الجوانب الأربعة لهذه المسلة صور متنوعة
غريبة ونقوش عجيبة ، إلا أن على هذا العمود من أسفله إلى أعلاه خط
الصفحه ٣٧٩ :
الفصل الحادى والأربعون
أوصاف مدينة ميناء بولاق المشهورة فى الآفاق
الوصول إليها
بالاتجاه من
الصفحه ٣٨٣ : يخضع
لرياسة قبودان السويس وأربعون من الكتبة ، وناظر ، وعمال المخازن ، والحراس ،
والبوابون. إنها بنا
الصفحه ٣٨٤ :
الفصل الثانى والأربعون
أوصاف مصيف مدينة السلطان قايتباى
كان إنسانا ذواقة
، ميالا للترف ، ولوعا
الصفحه ٣٨٥ : ، ونوافذه من زجاج ، وجدرانه الأربعة من
أسفلها إلى أعلاها مكسوة بأحجار البشم الحرقانى والرخام المتنوع ، ومنبر
الصفحه ٣٩٤ :
الفصل الثالث والأربعون
أوصاف مدينة (الفسطاط القديمة)
أى : مصر القديمة أم الدنيا العظيمة
كم