الصفحه ٢٢٩ : حواجزها.
وهذه القلعة الداخلية قلعة شامخة تبعد عن الجانب الشرقى للنيل ألف وخمسمائة قدما. (وجوانبها
الأربعة
الصفحه ٢٣٦ :
وطلسم على عمود به
يهطل المطر أربع مرات فى الشهر ، وطلسم لتسلم عيون الصبيان من الرمد.
وجملة القول
الصفحه ٢٣٨ : وعددها أربعون من مدافع الهاون. وهى تعمل ليل نهار.
والبارود المصرى أشد من البارود الإنجليزى. وفى الركن
الصفحه ٢٤١ : ذات العماد تحيط بقصر مصر من جهاته الأربع. وتحت مخدع بيرام باشا
سلم يخترق سور القلعة ويهبط إلى الحديقة
الصفحه ٢٤٥ : جميع حجرات الباشا وأغواته ولذا يسمى انكشارية مصر «المستحفظان». وفى
الجوانب الأربعة لميدان القصر هذا
الصفحه ٢٤٧ : الوسطى ، وفى أعلى أربعة أزواج من الثيران تقوم بسحب الماء
من الطبقة الثانية من انخفاض ثمانين باعا
الصفحه ٢٤٨ : ء. كما يوجد سبيل على باب الأغا ومنه يستقى الماء
أربعون ألف سقاء. وفى الشيخ «سارى» كذلك فى سوق القلعة
الصفحه ٢٤٩ :
جوسق إبراهيم باشا
والأخرى تجاه مقر محافظ المدينة. أما هذه الساقية ذات العيون الأربع فتجرها ثمانية
الصفحه ٢٥٢ : وهو جامع مقام على
أربعين عمودا وله منارة ويقع بالقرب من بركة النيل على جسر الليمون وهو جامع يستحق
الصفحه ٢٦٤ : عجيبة
تشاهد.
وعلى يسرة جدار
الحرم كتبت البسملة وطولها أربعون قدما وخطها بديع وكل ألف فيها بطول ثمانية
الصفحه ٢٦٦ : حجرية. وفى جوانبه الأربعة زجاج منقوش. ودقة الصنع فى
منبره ومحرابه ومكان مؤذنه لا وجود لها فى جامع آخر
الصفحه ٢٦٨ :
الجامع معلق فإن
أرضه يابسة وجدرانه الأربعة من الرخام المجلو ، وفيه يبدو وجوه الساجدين فى ركوعهم
الصفحه ٢٧٥ : الأشرف بالثأر من يلبغا لقتله السلطان حسن وتمكن من قتله ألف برقوق جيشا من
أربعين أو خمسين ألفا من الشراكسة
الصفحه ٢٧٩ :
لعقود فى جوانبه.
ولكن له جدران. ووسطه مكشوف ولا حرم له ـ وكل جوانبه الأربعة مكسوة بالرخام بسمك
قدم
الصفحه ٢٨٣ : حسن
جامع معلق يصعد
إليه من باب مطل على الطريق بسلم حجرى من ثمانى درجات وله منارة رشيقة من أربع
طبقات