الصفحه ١٦٠ : ، وغزت الهاشم.
وقد فتحت هذه
القلاع الحصينة ـ وهى قريب من مائة وأربعين ـ صلحا ، وانقاد أهلها وأطاعوا
الصفحه ١٦٤ : الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) الأنبياء : ١٠٥. فلفظ «ولقد» يساوى مائة وأربعين
الصفحه ١٦٨ : الداخل وحراس
الباب وسبعة من وزراء القبة ، كان رجل أعمى ينتظرهم عند الباب منذ أربعين عاما ،
وكان يقول «شوى
الصفحه ١٧١ : يجيئون ويروحون فى
جوانبه الأربعة ، ولهم منازل ينزلون فيها ، كما أقيم قصر شامخ يستريح فيه وزراء
مصر أول
الصفحه ١٧٨ : الفرس وأربعون ألف
ترس حلبى ومثل عددها من التروس الدمشقية وعشرة آلاف نيزك ، وعدد لا يحصى من الطبر
الدمشقى
الصفحه ١٨٦ : لهم
طوغان وطبل وأربعون علما ، أما فى زماننا فيقرع الطبل فى اثنين وعشرين موضعا ويمد
السماط المحمدى
الصفحه ١٨٧ : ، وهو يرأس غيره من البكوات وكلهم فى حاجة إليه ، وطبقا لقانون
السلطان سليم كان يوجد أربعون من بكوات
الصفحه ١٨٨ :
جرجا أربعة وعشرون كشوفية وهو يخلع على هؤلاء الكشافين الخلع. وهؤلاء الكشافين هم
من نتحدث عنهم حسب ما جا
الصفحه ١٩٠ : تربط ذراعه فى بكرة
ويقوم أربعون أو خمسون جلادا قساة بتجريده من ثيابه ويضربونه بالسياط بعد أن يرفعوه
على
الصفحه ١٩١ : الأموال عليها خاتم
الديوان وهى اثنتا عشرة خزينة () (٣) ويضاف إلى ذلك خزينتان وبذلك يجتمع لمصر أربع وعشرون
الصفحه ١٩٦ : دينارا ذهبيا للأوقاف وثمة أوقاف تنال أربعين أو خمسين أو مائة
دينار ذهبى ويحصل لهذه الأوقاف ، ومن العقارات
الصفحه ٢٠٣ : والمتقاعدين من رؤساء الفرق على جيادهم وخلفهم أربعون أو خمسون
من خدامهم. إلا أن هؤلاء لا يرتدون السراويل
الصفحه ٢١٠ : ء رشيد
ويحصّل ثلاثين كيسا ، وهو قضاء شريف.
وبعدها قضاء
الإسكندرية : ولها أربعون كيسا.
ثم قضا
الصفحه ٢٢٢ : وأربعون ألف من ذوى الحسب والنسب. وفى أيام الموكب كان
يخرج لاستقبال الباشا هو وأتباعه ويرفعون علم رسول الله
الصفحه ٢٢٦ :
والصين وعراق الداديين. وهذه المدن الأربعة تشكل السواد الأعظم من العالم ولكن مصر
لوقوعها فى وسط الدنيا