الصفحه ٤١٠ : يرفع الدعاء والثناء ، فيتدفق ماء النيل المبارك من جوانب الحوض
الأربعة ، وحيثما يجرى النيل فإن ماءه يأتى
الصفحه ٤١٦ :
ستين يوما وزادت مياهه بمقدار الزيادة فى أربعين يوما وذلك ببركة رسالة عمر وما
فيها من آيات الذكر الحكيم
الصفحه ٤١٨ : الأبيض الخالص ، وعلى جوانبه الأربعة سلم من ثمانين درجة ،
ويبلغ عمق هذا الحوض ثلاثين ذراعا بالتمام
الصفحه ٤٢٣ :
الفصل الخامس والأربعون
وصف الموكب الثانى لقطع النيل
عندما تسقط النقطة
فى يوم () (١) توت من شهر
الصفحه ٤٢٥ : الطبول ويبتهلون.
وبعدهم يمر عدة
آلاف من المشايخ الكرام ثم أفواج وأفواج من علماء المذاهب الأربعة وهم فى
الصفحه ٤٢٧ : » وأمامهم ،
ويتقدمهم أربعة من شطارهم وعليهم بيض العمائم وحرير الخلع ، وفى أيديهم الطير ،
وبجانب البكوات
الصفحه ٤٢٩ : إلى عنان السماء وينبثق منها فى
الجو أربعون قذيفة أو أكثر ، وقد انطلقت قذائف من هذا النوع فى الجو وهبطت
الصفحه ٤٣٨ : هناك وعادوا. وأهل بلاد الفونج (فونجستان) يبلغونه فى
أربعة أو خمسة أشهر ، ويبيعون سلعهم للبرتغاليين
الصفحه ٤٤٤ : ء الكهنة فى سالف الزمان النيل إلى أقسام. ففى العام تكتسى أرضه أربعة
أثواب. وهذه الأقسام الأربعة انقسمت
الصفحه ٤٤٩ : وثلاثين قدما.
ومن التماسيح ما
يبلغ طول الواحد منها أربعين أو خمسين قدما. ومثل هذه التماسيح العملاقة لا
الصفحه ٤٩٣ : الإسلام على المذاهب
الأربعة» وعندئذ تقدم نحو القاضى عسكر جميع العلماء والصلحاء وشيوخ الإسلام.
وإن كان
الصفحه ٥٤٤ : كتخدا الباشا أغا
الخزانة أربعة أكياس نفقة الرحلة وأربعة آلاف أقجة لكل من رجال الباشا ويقوم جند
مصر وجند
الصفحه ٥٤٨ : تباعا ثم يبتهل شيوخ مائة وسبعين طريقة صوفية وما يربو
على أربعين ألف درويش ذاكرين الله ، ويقرعون الطبول
الصفحه ٥٥٢ : ميدان
، ثم يقدم القاضى عسكر أفندى ونوابه الأربعة والعشرون وكل أتباعه وعلى رأس كل منهم
العمامة المعروفة
الصفحه ٥٦٦ : هو وجملة حجاج المسلمين إلى البركة بعد
أربع ساعات ويمكثون هناك.
الفصل العشرون
فى بيان الموكب