الصفحه ٢٣١ : وشهرين واثنين وعشرين يوما وتوفى فى عهد السلطان سليمان وأسندت الوزارة إلى «بلاق
مصطفى باشا» ثم أسندت إلى
الصفحه ٢٧٧ : شافعى مساحته عشرة أقدام فى مثلها. وعلى باب الحرم تاريخ
مكتوب هو :
(بسم الله الرحمن
الرحيم أمر بإنشا
الصفحه ٢٧٤ : يظن من يراها أن الأرضية من حجر واحد. والرخام
الذى فيه كالذى فى قصر الغورى. ولوجود هذا الجامع فى سوق
الصفحه ٢٨٦ :
نفسه ألما وصلى
فيه زال عنه ألمه وطاب نفسا. وله ثمانية وعشرون عمودا تحمل سقفا مذهبا. وفى حرمه
شجرة
الصفحه ٢٨٤ : الخبر عليه. فقال السلطان : يا مردان أعطنا عشر هذا المال. وتصرف كيفما شئت
فيه.
فكره مردان أن
يحمل المال
الصفحه ٣١٣ : وناظرها إمام
ولاة مصر ، ويتقاضى إمام الخلوتية تسعة آلاف باره فى السنة ، وعلى باب هذه التكية
المطل على
الصفحه ٢٤٢ : إلى الفناء بسلم حجرى من عشرين درجة ، أما الباب الثالث فيفضى إلى
قاعة الضيافة. ومنها يهبط بسلم حجرى ومن
الصفحه ٣٢٣ : الأولى فى سنة اثنا
عشرة وتسعمائة من الهجرة النبوية).
وكل من يقتل شرعا
فى ميدان الروملى ومن يتوفى من
الصفحه ٣٥٥ : عالية وشرع ينفخ فى
صفارته وعندئذ خرجت خمسة أو عشرة ثعابين طويلة كل ثعبان فى غلظ الذراع وطول الباع
ورفعت
الصفحه ١٤١ : فى يوم الجمعة السادس
عشر من شهر جمادى الأولى ، حكم تسع سنين ، وتوفى عام ألف واثنى عشر ١٠١٢ ، ثم كانت
الصفحه ٤١٣ : المدرج الموجود فى حوض أم القياس.
وإذا ما بلغ أربعة
وعشرين ذراعا نادوا قائلين : (من الجبل إلى الجبل
الصفحه ٤٢٤ :
ويمنح الأغا
القائم على تطهير هذا الخليج عشرة آلاف بارة ، وعند إنجاز مهمته يقيد ذلك فى سجلات
محكمة
الصفحه ٢٤٤ :
لجميع الأغوات. وباب هذا المخزن كان مدخل باب الديوان فى عهد السلطان قايتباى.
ويدخل إلى هذا
الديوان بسلم
الصفحه ٢٣٧ : المطبخ المكشوف وبالدخول منه نواجه بقلعة من طابق واحد هى
مطبخ «كيكاوس» وبالمرور من الباب الكائن فى ميدان
الصفحه ٢٣٢ : الأستانة. وكان بين باب الوزير
والقلعتين مسافة أقام فيها «كوزلجه قاسم باشا» سورا وأنشأ باب قلعة ولذلك يسمون