الصفحه ٤٩٤ : اللاعبون بالألعاب النارية سبعين قذيفة كقذائفهم فى يوم
الإحتفال بقطع النيل ، وتستمر عروضهم ثلاث ساعات
الصفحه ٤٣١ :
التحية للباشا
أثناء مرورهم أمامه ، وكانت السفن تمضى فى إتجاه الجيزة وكان الباشا يتأملها
ليتبين
الصفحه ٦١٥ : عشر خزانة النفقات
الفصل السادس والعشرون فى بيان موكب أمير جرجا
اليومية
الصفحه ٢٧٣ : حجرى من ست
عشرة درجة. وعلى رافد بابه كتب بالمرمر الأبيض بخط جلى هذه الآية الشريفة : بسم
الله الرحمن
الصفحه ٤٦٠ :
بعد ذلك دخل
المحتسب مع قادة الجند من الأوجاقات السبعة المكلفين بالإشتراك فى الموكب ونالوا
خلعا من
الصفحه ٣٤٥ : كبير الأطباء والصيادون فى مكان واحد وكانت لهم زنابيل من الصوف الأصفر ،
وعندما وضعوا الثعابين فيها هدأت
الصفحه ٦١١ :
بيان عام بما فى القاهرة من آبار وأحواض وأسواق
أوصاف مستشفى السلطان قلاوون العامر
الصفحه ٢٣٣ :
فى ناحية «كسوه قبوسى» أى باب الكسوه والآخر عند ديوان قلاوون ولا طريق سواهما.
والقلعة ذات
الطابقين
الصفحه ٢٩٣ :
جامع الأصمعى
إنه جامع عتيق
كثير الزخارف ، وفى حرمه أشجار جميز ضخمة. ولكن المصلين فيه قليل وبابه
الصفحه ١٩٢ : النظر عن كونه بك أو باشا ، ولرئيس دار سك العملة
مرتب يومى وهو محجوز فى حجرته على الدوام ويسلم ما سك من
الصفحه ٢١٦ : الإيالة المصرية ومحكوموها بما
فى أمرنا الصادر فى هذا الباب من الأحكام.
وأنت أيها الوزير
، عليك أن تقوم
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم وقال : «اللهم يسّر بالعمرين» وجعل يرغب الصحابة الكرام من
يوم إلى يوم فى فتح مصر والقسطنطينية
الصفحه ٤٠٩ : المسلمين فليس لأحد ما يشغله فى ذلك
اليوم ، وتدوم الولائم فى أم القياس وكسح حوضها ثمانية أيام بلياليها ، أما
الصفحه ٥٤٦ :
الموكب الثالث عشر
موكب الصرة المحمدية من مصر القاهرة إلى الشام
لم يكن لتلك
الخزانة وجود فى
الصفحه ٣٩٠ : الثانية عشرة من عمرها ، وخطها بديع إلى حد جد بعيد ، ولأنها كانت ابنة
سلطان دفنت فى هذا الضريح. إنه جامع