الصفحه ١٥٨ : لبيرى باشا الذى فوض إليه النظر فى أمور الدولة بالأستانة ووصل الخبر من
أحد رؤساء بوابى الباب العالى إلى
الصفحه ٥٣٧ : اليوم
التالى بسط السماط فى الديوان ، وحضره جميع أرباب الديوان وأصحاب المناصب العليا
وثيتوا فى مناصبهم
الصفحه ٥٧٦ : الشريف.
(تابع) الفصل الثانى والعشرون
فى بيان قدوم أمير الحج من الحج
هذا الموكب أحد
مواكب العيدين فى
الصفحه ١٧١ : ويظل
سبع ساعات ثم ينزل. وسار السلطان سليم فى جنازته من باب النصر حتى بلغت العادلية
كما حمل نعشه على
الصفحه ٥٨٠ :
الفصل الرابع والعشرون
فى بيان موكب قدوم البنطال والسيف والقفطان إلى وزير مصر
يقوم الجنود
الصفحه ٥٥٠ : نفقات مكة والمدينة والحجاج
هذا الموكب كذلك
موكب عيد لأهل القاهرة وفى اليوم الثالث والعشرين من شهر شوال
الصفحه ٢٦٧ : آمن بالله واليوم الآخر) وبعد هذه الآية الشريفة كتب على يسرة الباب (أمر
بإنشاء هذا الجامع المدرسة
الصفحه ١٤٠ : خيولهم وأغاروا عليها ، وتتقدم أفواج الجند يوما بعد يوم
ففتحت قلعة (غاليبولى) وضرب سليمان الغازى باب
الصفحه ٤٥٨ : وأعضاء الديوان عن معرفة ذلك اليوم. وفى آخر الأمر فى
الليلة التاسعة والعشرين من شهر شعبان المعظم أرسل
الصفحه ٢٩٦ : شمرلسى فهو زميل لى. ولا وجود فى مصر
لمن له رخامة صوته الحزين.
ولذلك يأتى حشد
كبير من الناس يوم الجمعة
الصفحه ٢٦٦ : ساحته محكمة ولذلك كان فى وسطه
طريق يقطعونه من باب النصر إلى باب الفتوح.
جامع الظاهر بيبرس
مملوك
الصفحه ١٠٨ :
الفتح وكان فى
حصار ادرنه قابى وركب زورقا فى ميناء (يا ودود) ورأى فى حديقة ترسخانه اثنا عشر
سفينة
الصفحه ٢٦٢ : ولا تعتش فيه وهذا طلسم عجيب.
وخلف باب المحراب
تقوم منارتان وكل منهما من خمس طبقات وللجامع سبعة أبواب
الصفحه ٣٢٢ : أصبحت تكية للبكتاشية وفيها ما يقرب
من عشرين درويشا من أهل الحال ، ولهم طعام يصرف لهم من حجرات العزب
الصفحه ٢٧٩ : غاية فى جمالها. وعند عودة أمير الحج المصرى من مكة إلى مصر فى اليوم
السادس من شهر صفر الخير يأتى مع