الصفحه ٧٩ : ، وكان ملكا على الشام فى خلافة على ـ كرم الله وجهه ـ.
بنو أمية
إنهم أربعة عشر :
أولهم معاوية ، وأمه
الصفحه ٧٠ : بعيد الأضحى وطعموا وانمحى الجراد ذات يوم وغرق فى
النيل.
وفى رواية أنه هلك
بريح عظيم ، وفى عهد الرسول
الصفحه ٥٧٥ : بالذهاب
إلى مكة فى أربعة عشر يوم ويلحق بالحجاج وهم على جبل عرفات ويحج معهم ، ويأخذ
الرسائل من شريف مكة
الصفحه ٣٠٨ :
الفصل الحادى والثلاثون
ذكر ما فى قاهرة المعز من تكايا الدراويش
فى القاهرة
ثلاثمائة وستون طريقة
الصفحه ٢٥٣ : مدينة القاهرة ٤٣٠٠٠ قدم وانتيهنا من ذلك فى يوم
واحد بعد الظهر. واستغرق سيرنا سبع عشرة ساعة. أما ما ذكر
الصفحه ٥٥٩ : ـ وهم أصحاب امتيازات عظيمة وهؤلاء الرؤساء الإثنا
عشر يخرجون من باب الناصر بالقاهرة ، ويبلغون بلبيس فى
الصفحه ٥٧٧ : ، ويقوم الكتخدا مع جنود الوالى بنقل المحمل فى موكب مزين من باب العزب
إلى باب الوزير.
وتبرك ناقة المحمل
الصفحه ٥٤٨ : ويزينون كل ذلك.
يتلقى جميع
المشايخ الخبر بذلك ويبدأ الموكب فى التحرك من باب الوزير إلى مشهد الإمام
الصفحه ٢٠٩ : وشهوده ومحضروه فى كل يوم وليلة لربما ظهر شىء بعد
العشاء يكون الحكم فيه للشريعة ولذلك يحضر نائب الديوان
الصفحه ٥٨٢ :
فى بيان موكب مولا مصر
فى اليوم الذى
يذهب فيه حضرة المولا إلى قصر الباشا الوالى مع طائفته الخاصة
الصفحه ٥٤٧ : حيث إنها تصنع هناك ويثبتونها على إطار
من خشب فى حجم الباب الشريف للكعبة خارج باب الوزير لقياسها وهذا
الصفحه ٢٦٣ : سمى
الجبل «جبل الكبش» وهذه السوق باقية إلى اليوم فى ذلك الموضع. ولما كان موسى عليهالسلام راعيا كان
الصفحه ٥٨١ : والخطباء والمشايخ لاستقبالهم ويكون فى هذا الموكب
مائتين من ملازمى جنود الإنكشارية ، وينتظر الجميع عند باب
الصفحه ٢٧٨ : كثيرة. ويتصدق على خمسة أو
عشرة آلاف غريب فى كل يوم على الدوام. وسوف أتحدث عن مستشفاه ومبراته فى موضعهما
الصفحه ٥٦٥ :
الفصل التاسع عشر
مواكب الجند المكلفين بالذهاب إلى الأراضى المقدسة من الأوجاقات
ومظاهر عظمتهم