الصفحه ٢٣٠ :
أسوارها ألفان وستون ويتصل بها قلعة داخلية أخرى. ويتوسط هذه القلعة جامع الشيخ
سارى ومسجد الشيخ وزاوية
الصفحه ٢٣٧ : وجامع «دهيشة» فى هذا الميدان. وقصر رئيس
الديوان وقصر «رئيس الذواقة» و «رئيس الخزنة» كل هذه القصور جميعا
الصفحه ٢٤٦ : البئر وهذا الطريق
يشبه الطريق الذى يصعد منه إلى طوابق جامع آيا صوفيا باسطنبول حيث يستطيع ستة
أشخاص أن
الصفحه ٢٥٣ : الناصر وباب
الفتوح حتى وصلنا إلى جانب قيون ومنها بلغنا جامع الظاهر بيبرس وبعد ذلك بلغنا
قنطرة الأوزبكية
الصفحه ٢٥٦ : ، وذات يوم أراد الملك الكامل أن يقهر المجرمين فى
الجامع الأزهر داخل القاهرة وبينما كان يدخل من باب زويلة
الصفحه ٣٠٠ : بالقرب من جامع قچمازية.
وطبقا لما ورد فى
كتب الغزالى فإن ذكر جميع المساجد أمر خارج عن طاقة البشر. وهذا
الصفحه ٣٠٤ : جامع شيخا للقراء.
كما أن كبار الأعيان فى مناطق أخرى أقاموا أضرحة خاصة بهم إلى جانب دار القراء.
ويوصى
الصفحه ٣٢٤ : يقتدر على أن يبلغها لأن من رأى ليس كمن قرأ أو سمع. وفى جامع الحاكم
بأمر الله كذلك يقام التوحيد على
الصفحه ٣٣١ : وملئها بالماء الصافى.
وفى سوق السباهية
وبالقرب من جامع السلطان حسن :
حمام مصطفى باشا
إنه حمّام كبير
الصفحه ٣٣٣ : »
بالقرب من جامع
ألتى برماق.
وحمّام «الدرب الأحمر»
وهو للسيدات
والرجال إلا أنه صغير.
وحمّام «الصوباشى
الصفحه ٣٦٣ :
الانكشارية بالقرب من جامع «قان باى سلطان» نبع على صخرة قائمة تأتى مياهها من بئر
كأنها حفرت فى جهنم.
وخارج
الصفحه ٣٦٦ : رعايته عليهم وغمرهم بنواله ، وتوفى رحمهالله
عام ٩١١ ه. انظر : المعجم الفارسى العربى الجامع للدكتور حسين
الصفحه ٣٧١ : السويس ، وهو على مقربة من جامع الظاهر بيبرس
خارج المدينة ، إنه جسر غاية فى دقة بنائه وجمال صنعه.
ـ
جسر
الصفحه ٣٧٧ : .
ـ
البركة العاشرة : (بركة بيبرس)
بركة صغيرة شمال
مدينة القاهرة بالقرب من جامع السلطان بيبرس.
ـ
ميزتها
الصفحه ٣٨٦ :
السلطان أحمد ، بناء على القانون السلطانى ، فى موكب عظيم إلى جامع أبى أيوب
الأنصارى ، ومسح بوجهه القدم