الصفحه ٣١ : ،
يقول أوليا :
وبإذن من علماء
مصر جميعا أدى صلاة الجمعة هو وكل أعضاء الديوان فى جامع عمرو بن العاص بمصر
الصفحه ٣٤ : إن الدم الأحمر يسيل من كل جماع بكر ، وإذا ما جامع
أنثى التمساح أسبوعا بدلا من الزوجة وجد رائحة المسك
الصفحه ٨٢ :
أكرمه وأجلّه السلطان سليمان إلى أبعد غاية ، وفى أول خلافته تقلد السيف منه فى
جامع أبى أيوب الأنصارى
الصفحه ٨٦ : دفن الملك العزيز
عثمان بن الملك الناصر صلاح الدين فى جامع صلاح الدين ، وهو من آل أيوب ، وبعده كانت
الصفحه ٨٧ : من المنصورة ليدفن فى جامعه فى القاهرة ، وفى مصر بين
القصرين شيد أربع مدارس للمذاهب الأربعة ، كما شيد
الصفحه ٩٨ : وطرسوس وهو مدفون فى ركن مظلم بالجهة اليسرى من
جامع النور ، والخليفة المأمون مذموم لضعف فى عقيدته ، وضريحه
الصفحه ١٤٠ : فرمحه الفرس فى رأسه ؛ فمات. وهو مدفون
فى قبر فى ذلك الموضع المسمى (بولاير) ، وفى ذلك الموضع جامع وتكية
الصفحه ١٤١ : جامعه فى بروسة حيث دفن.
وآلت الخلافة من
بعده إلى ابنه محمد خان جلبى فملك عام ٨٠٤ ، وكان مولده عام ٧٤٦
الصفحه ١٥٦ : الآن فى جامع خنكار فى بوزدپه.
ولقد ولد الأمير
سليمان عام ٩٠٠ على رأس المائة ، وبذلك أصبح مرموق
الصفحه ١٦٠ : زكريا فى الجامع
الكبير وأضرحة باقى كبار أولياء الله والتمس المدد من روحانيتهم ، وبعث برسائله
إلى
الصفحه ١٦٩ : الجمعة ـ أدى
جند الإسلام صلاة الجمعة فى جامع قلاوون وتلى الخطبة كمال باشازاده ، وذكر فيها
خادم الحرمين
الصفحه ١٧١ : مدفون فيه وقد كتب حول ضريحه تاريخ (تسعمائة)
(١) وأقيم على ضريحه قبة عالية وأقيم كذلك جامع ، وكان الضيوف
الصفحه ١٧٩ : ـ
قدم سليم من
الإسكندرية وبإذن من علماء مصر جميعا أدى صلاة الجمعة هو وكل أعضاء الديوان فى
جامع عمرو بن
الصفحه ٢٠٩ :
الدلالين القديمة ، ومحكمة باب الحديد ومحكمة مصر العتيقة ، ومحكمة جامع الصالحية
ومحكمة باب الحديد ، ومحكمة
الصفحه ٢١١ : . وفى أروقة الجامع الأزهر اثنا عشر ألفا من كبار العلماء.