الصفحه ٣٨٢ : منها مخازن
أميرية وفيها تحفظ غلال مكة والمدينة ، فهناك الشونة الكبرى ، والشونة الصغرى ،
وشونة الدشيشة
الصفحه ٣٨٤ :
الفصل الثانى والأربعون
أوصاف مصيف مدينة السلطان قايتباى
كان إنسانا ذواقة
، ميالا للترف ، ولوعا
الصفحه ٤٠٣ : الدنيا
بالظلم.
وكان قديما فى هذه
المدينة ٧٠٠ حمام ، والآن لا يوجد إلا حمام واحد فى السوق ، وبها الآن
الصفحه ٤١٣ : ارتفع من ماء النيل.
وفى مدينة القاهرة
٢٠٦٠ حديقة يبسط هؤلاء المنادون سيطرتهم عليها لأنهم يزفون البشرى
الصفحه ٤٢٤ : المدينة ، ويكوم الأغا
المحتسب فى هذا المكان ألفى رأس من السكر ، وألفى قطعة من الحلوى ، وعدة آلاف
الأرطال
الصفحه ٤٤٦ : العلك (١) وبذلك يمكن شربه أو يمضى شرق مدينة القاهرة على مقربة من
مدينة عين شمس ، حيث البئر التى حفرتها
الصفحه ٤٤٩ : ثم يطرح نفسه فى النيل.
واتفق ذات مرة أن
جئنا من مدينة أسوان فى سفينة فرأيت تمساحا عظيما فى النيل
الصفحه ٤٧١ : الحلفا.
ـ
صانعو شراع السفينة : لهم ٣ دكاكين ، ويعمل بها ٣٠.
وهذه الطوائف كلها
فى مدينة بولاق. وقد
الصفحه ٥٠٠ :
المواسم تزين المدينة بالقناديل. وإذا ما أردنا إشعال ألف قنديل أو أكثر اتفقنا مع
أفراد هذه الطائفة على أن
الصفحه ٥١٥ : ء قبل مقدم الباشا إلى مصر بشهر واحد ، فى مدينة
القاهرة وذلك لاستعراض عظمتها وضخامتها ويحتشد مائة ألف من
الصفحه ٥١٧ :
وصل هؤلاء من
القاهرة إلى مدينة الصالحية فى اليوم الرابع ومكثوا فيها وانتظر جميع الجند مقدم
الباشا
الصفحه ٥٢٧ : فى
الديوان ثم تقدم نحوه ستة من مكة والمدينة يتقدمهم من يطلق عليه مصطلح «صاحب
المصلحة» وقال : «مرحبا
الصفحه ٥٤١ :
ولأن صوباشى
المدينة مشغول بمهام الحراسة فى العادلية لا تكفى جنود «الديودار» أى حاكم القلعة
لحراسة
الصفحه ٥٤٦ : من إستانبول إلى المدينة مع أمين الصرة
كان أمرا عسيرا فقد تقرر تسليم الصرة إلى أمينها فى موضع
الصفحه ٥٦٠ : يعودون ويلبسهم الباشا الخلع ويمضون إلى أقصى المدينة
ولا يتوقفون قط ويطوفون بالقاهرة وبعد الغروب يعودون