الصفحه ١٧٦ : المدافع والبنادق ابتهاجا. وبينما
كانوا فى نزهتهم يشاهدون مائتى مدينة على شاطئ النيل جهة دمياط بلغوا مينا
الصفحه ٢٢٢ : .
سكن السلطان سليم
عليه الرحمة والغفران مدينة مصر ودمياط ورشيد والإسكندرية تسعة أشهر بتمامها. وقد
ذكرنا
الصفحه ٢٣٨ :
أخرى ناحية محافظ المدينة فى ميدان القصر ، ولها ثلاثة أبواب وهذه الأبواب الثلاثة
تحت السواقى. وثمة باب
الصفحه ٢٥٠ :
حماماتنا مالح ـ ولكن
بئر الحمام القيسونى أسفل المدينة وسبعة آبار أخرى ماؤها هو ماء الحياة. هذا ما
الصفحه ٢٥١ : هذا الموضع تختفى المنازل والحدائق وراء
أسوار القلعة. وخطونا نحو حافة المدينة ولكن وجدنا أبوابا كذلك فى
الصفحه ٢٥٣ : مدينة القاهرة ٤٣٠٠٠ قدم وانتيهنا من ذلك فى يوم
واحد بعد الظهر. واستغرق سيرنا سبع عشرة ساعة. أما ما ذكر
الصفحه ٢٥٧ : سبب بناء هذا الجامع أنه عندما حاصر عمرو بن
العاص مصر القديمة أى مدينة الفسطاط ضرب جند الإسلام خيامهم
الصفحه ٢٦٨ : عنهم
وأمّنهم. إلا أنهم استمروا فى تمردهم عليه واستأنفوا القتال وأغاروا على أرجاء
المدينة هنا وهناك
الصفحه ٣٠١ :
الفصل السابع والعشرون
المدارس فى مدينة القاهرة
منذ فتح مصر فى
عهد خلافة عمر ـ رضى الله عنه
الصفحه ٣٠٢ :
وسبعمائة من الهجرة النبوية).
ومدرسة الحسابية
وهى مدرسة معمورة. ومدرسة الملك الكامل فى مدينة القاهرة ، وقد
الصفحه ٣٢٤ : روحانياته ، وإن له بركات الخليل وكم من تكية فى مدينة
بولاق ، ولكننا اكتفينا بذكر هذه التكايا ، وعدد التكايا
الصفحه ٣٥٨ : مدينة
القاهرة بصفة خاصة إلى الماء لم يكن هناك ما هو أعظم ثوابا من توفير الماء لخلق
الله فيها. فمنذ أن
الصفحه ٣٦٧ : (الظاهر بيبرس) ويروى أراضى (قليوب) ويغيب ماؤه
هناك.
أما الخليج الذى
يخترق مدينة القاهرة يمر من تحت جسر
الصفحه ٣٧٢ :
الفصل الأربعون
ذكر البرك التى تشبه البحار داخل مدينة القاهرة
ـ بركة الأوزبكية :
مما لا ريب
الصفحه ٣٧٨ : ويحفرون أرضها
بحثا عن المال إلى الآن.
إجمالى عدد البرك فى مدينة القاهرة
إنها جميعا ١٧
بركة لكل منها