الصفحه ٥٩٧ : مكة والمدينة كل سنة أردب () (١) من الغلال من أغا الإنكشارية.
ويأخذ أغا
الإنكشارية اثنين وعشرين كيسا
الصفحه ٥٩٩ :
البنادر السبعة المجاورة للمدينة ومن جملة الأمانات ومن أمين الصرة ومن أمين
الخردة ومن الضرب خانه (دار سك
الصفحه ٤٤ : قديمان ، مدفونين كذلك فى الأهرام ، وكان من
أبناء «شيث» الملك «نقراوش» كاهن العصر وقد شيد فى مصر مدينة
الصفحه ٤٨ :
عهد الطوفان ، وهى
الآن كذلك مدينة عتيقة والأحجار التى فيها كبيرة ، كأنها أحجار الهرمين ، وطول
الصفحه ٤٩ : ، وبعد الطوفان عمر نوح
مدينة الجودى ، وهى الآن قصبة الجودى ، وتلقى قليمون الكاهن وصهره بيطار الأمر من
الصفحه ٥٣ : غاية فى الكثرة بتلك
المدينة ، ومن المشهور بين عرب مصر أن الإنسان الأبله يشبّه بثور أشمون ، ويجرى
هذا
الصفحه ٥٤ : يحصى كثرة من الهدايا ، وأرسل إبراهيم إلى مدينة جدة
على بحر السويس ، ثم شق طوطيس الجبال الواقعة فى مقابل
الصفحه ٥٩ : مدينة من المدن الإسرائيلية ، وشوى الأسرى شيّا ، ولقد ادعى أنه يطالب
بدم (يحيى ـ عليهالسلام ـ) وكإبن من
الصفحه ٦٠ : ، وأقام مائة وأربعين مدينة ، وله كل البراعة فى علم الهندسة وعلم
النجوم ، وله المعجزات ، ولكثرة ما علم
الصفحه ٦٣ : البحرين ؛ كما أن يوشع كان من الأنبياء الذين كانوا فى مصر
ومولده فى مدينة الفسطاط وهى مصر القديمة ، ويوشع
الصفحه ٦٥ :
مصر فى حوزته فجعل للمقوقس القبطى رتبة الإمارة ، ولكى يمضى إلى مكة والمدينة قطع
طرق النيل قبالة بنى
الصفحه ٧٤ :
تسعة أشهر بالتمام خرج القبط من القلعة آمنين ومضوا إلى مدينة حوش عيسى بالقرب من
دمنهور ، أما جند هرقل
الصفحه ٧٦ : قدم إليه المقوقس من ذهب ، وعرض ذلك على عمر بن الخطاب
فى المدينة ولم يرض عمر بذلك وكتب إليه يقول : «إن
الصفحه ٩٩ :
مصر ، وشيّد منصور
الدوانقى فى عام ثلاثمائة وخمسة مدينة ملاطيا وقدم مكة ووسع الحرم الشريف وأقام
الصفحه ١٠٢ : والمدينة وبلاد المجر والروم والعرب والعجم وخاقانها
سلطان البرين والبحرين ، وجميع الخلفاء هم السلاطين