الصفحه ٣٦٠ : نسمة
الماء ، والنيل يبعد عن مدينة القاهرة بمقدار ساعة.
وفى حى سيدى الشيخ
عقبة الجهينى أقام «خاصكى
الصفحه ٣٦٣ :
الفصل السابع والثلاثون
ذكر ينابيع مدينة القاهرة
فى القلعة
الداخلية واحد وعشرون ينبوعا يأتيها
الصفحه ٣٦٤ : أسود أو تنانين أو شياطين ، فتملأ الأحواض وتشرب منها كل الدواب.
وفى مدينة القاهرة
٩٢٠٠ ساقية ذات حوض
الصفحه ٣٧٤ : بهم ، وينتقلون بهذه القوارب بين قصورهم. إنها موضع عظيم للشرفاء بحكم
وقوعها فى منطقة مزدحمة فى مدينة
الصفحه ٣٧٥ : : (بركة الغسال)
بركة عذبة الماء ،
يغسل فيها أمتعة المدينة ، ولذلك تسمى بركة (الغسال) ، وتمتد حتى الفيوم
الصفحه ٣٧٧ : .
ـ
البركة العاشرة : (بركة بيبرس)
بركة صغيرة شمال
مدينة القاهرة بالقرب من جامع السلطان بيبرس.
ـ
ميزتها
الصفحه ٣٨٠ : المدينة
٤٥ حى ، فيها ٦٧٠٠ منزل عال ، و ٣٦٠ محرابا ، و ٥٦ جامعا تتلى فيه الخطبة.
جامع السلطان الملك
الصفحه ٣٨١ : إبراهيم
الكشنى هذه تكية عظيمة.
وفى مدينة بولاق
٧٣ من الخانات الصغيرة والكبيرة ، وكل منها كالقلعة ذات باب
الصفحه ٣٨٣ : نهاية الطرف
الشمالى من مدينة بولاق ، إنه قصر عال يشبه قصر الخورنق ، وفيه قاعات ذات أحواض
وشادروانات
الصفحه ٣٩٥ : للسلاجقة ، فمضوا إلى مدينة (آبا صولون) ، بيد أن المستنصر توفى وسفن
الغلال فى طريقها إلى مصر ، فارتدت هذه
الصفحه ٤٠٢ : من المصلين ولذلك تحول إلى جامع ، إنه جامع جميل منور يقع داخل
السوق.
وفى مدينة (مصر
القديمة) ثلاث
الصفحه ٤٠٦ :
والمدينة ، وأصبحنا جزءا من الوقف ، فعدمت البركة أموالنا وأرزاقنا وطعامنا ،
فنرجو يا مولانا السلطان أن تمنع
الصفحه ٤١٢ : أرجاء مدينة القاهرة ، ولكل منهم منطقة خاصة به
لا يتجاوزها لأن لكل واحد منهم من كل منزل عوائد يحصل عليها
الصفحه ٤٣٤ : كبارا وصغارا رجالا ونساء شيوخا وشبابا على جانبى الطريق العام فى
مدينة القاهرة لاستقباله ، وعندما لوح
الصفحه ٤٣٩ : . والقرى فى مصر سواء كانت أوقافا لمكة
والمدينة أو كشوفية أو تابعة لملتزم أو أمين والقصبات والمحلات والكفور