الصفحه ٢٢٣ : يتولى الحكم.
ولقد فرق خيرة بك
ما عين السلطان من محافظين وكذلك كل ما فى مدينة مصر من جند الروملى
الصفحه ٢٢٧ :
وانتقلت من يد إلى
يد. وهى مدينة قديمة لها أخبار وحكايات لا تنتهى. وأراضيها فى خارجها وداخلها
مكتظة
الصفحه ٢٣١ : أقامها إبراهيم باشا تتوسط قلعة صلاح الدين وهى قلعة
فخمة جميلة على شكل مربع ، تزدان بها المدينة وهى تضيف
الصفحه ٢٣٢ : إبراهيم
باشا فى هذه القلعة الداخلية ثمانية آلاف جندى انكشارى ورمم وأصلح حجراتها ودبر
أمور مكة والمدينة
الصفحه ٢٣٥ : آخر
يشل يد العبد الذى يغدر بسيده. وثمة طلسم فى عمود لكى لا تزنى المرأة. وطلسم يحمى
مدينة مصر من الحريق
الصفحه ٢٤١ : ثلاثة أيام
أنشأت روضة كأنها روضة مدينة أصفهان نصف الدنيا وإليها تدفقت المياه من الأحواض
فأصبحت حديقة إرم
الصفحه ٢٤٢ : الديوان ، ولفتح
هذا الديوان أربع كوات وفى كل منها حبل غليظ فى بكرة. والجلادون يعلقون المدينين
للدولة من
الصفحه ٢٤٥ : الأبواب هم «آل ألواح»
الذين سلموا مفاتيحها للسلطان سليم ، والثالث باب محافظ المدينة. وكذلك باب «الكتخدا
الصفحه ٢٤٧ : بالدواليب وتصب الماء فى حوض الطبقة
العليا فيتوزع على المدينة ويصل الماء إلى معسكر الانكشارية ، وحمام الطواشى
الصفحه ٢٤٩ :
جوسق إبراهيم باشا
والأخرى تجاه مقر محافظ المدينة. أما هذه الساقية ذات العيون الأربع فتجرها ثمانية
الصفحه ٢٥٥ : اثنتان وسبعون ملة ، ومائة وأربعون لغة تدور على الألسنة وإضافة إلى وجود
عشرين ملة للنصارى فى مدينة مصر فإن
الصفحه ٢٥٦ : عتبته إذا ما دخل مدينة مصر أحد ماشيا
أو راكبا للسرقة أو القتل أو الثورة بحكم هذا الطلسم ذلت حوافر فرسه
الصفحه ٢٦٣ : مدينة الفسطاط وأقام بنو يشكر خيامهم فى هذا الموضع المسمى بالفسطاط فسمى هذا
الجبل «جبل يشكر» وكان اسمه من
الصفحه ٢٦٤ : الله صلىاللهعليهوسلم حينما جنى تمر المدينة لوحظ أن تمرها من هذا التمر.
وحرم الجامع مرصوف
بالرخام
الصفحه ٢٦٦ : للعباسيين
وأحد خلفائهم ، وجامعه فى الجهة الشمالية للقاهرة على أطراف المدينة وهو كذلك جامع
كأنه القلعة وفى