الصفحه ٢٩ :
ورواتبهم وملابسهم ، وفرقهم وذلك من خلال صفحات الكتاب.
علاقة مصر والدولة العثمانية من خلال رحلة أوليا جلبى
الصفحه ٣٣ : ،
ويظهر ذلك فى كثير من فقرات كتابه ، وفى تناوله وذكره للأولياء خاصة ، والمتصوفة.
أيضا يظهر تدينه الشديد من
الصفحه ٤٣ : ) وفى مصر
ولد اخنوخ وإدريس ، وأصبح سياح العالم وتعلم علم النجوم على يد مهلائل ، وتعلم علم
الكتاب من
الصفحه ٦٠ :
عَلِيًّا) مريم : ٥٧ ، ولذلك يعرف فى جنة المأوى بالحائك لأنه كان
واسع العلم بالحياكة وعلم الكتابة ، وإليه
الصفحه ٢١٨ : أسماؤهم فى
هذا الكتاب وسائر أمراء مصر المشهورين وأعيان الديوان وأغواته ، قد أودعت دفتر
إيرادات الأقلام
الصفحه ٢٣٣ : القلعة سبعة أعوام وكانت لى حجرة أعتزل فيها
وأرى منها الدنيا. وتحت كوتى كانت توجد سجادة عليها كتابة وفى
الصفحه ٢٣٥ : .
طلسم الحية
وثمة عمود آخر فيه
طلسم حية. وعليه كتابة مطلسمة من سطرين والآن لا أذى يصيب الإنسان من تلك
الصفحه ٣٠٤ : جميع مشايخ
القرآن تلاميذهم بقراءة هذه الأبيات من كتاب الجزرى :
والأخذ بالتجويد
حتم لازم
الصفحه ٤٩١ : .
ـ
طائفة كاتبى «العرضحال» :
٤٥ دكانا يعمل بها
كذلك ٤٥ ، منهم نصارى سريعو الكتابة.
ـ
طائفة صانعى المداد
الصفحه ٥٤٣ :
الأعظم عشر صرر وعشرة آلاف دينار من ذهب ويمنح كتخدا الصدر الأعظم خمس صرر ويرسل
إلى رئيس الكتّاب ألف دينار
الصفحه ٦ : المسلمين.
أوليا جلبي : حياته ومسار رحلته
تعتمد معرفتنا
لحياة أوليا جلبي. على ما دوّنه في كتابه الضخم ذي
الصفحه ٨ : أوليا جلبي في كتابه ، أن قيامه بهذه الرحلات ،
كان بسبب رؤيا رآها في منامه ، في ليلة عاشوراء من شهر
الصفحه ١٨ : التواريخ القيمة ، وهذا بيان بعناوينها :
١ ـ تاريخ
المقريزي وهو كتاب عظيم مشهود له بصحته التاريخية ، وهو
الصفحه ٢٤ : بالإحصاءات والأعداد التى ذكرها فى كتابه فيبدو أنه اطلع على
سجلات خاصة بذلك وقد ذكر فى كثير من مواضع رحلته
الصفحه ٣٠ : أوليا
جلبى فى كتابه مضمون الفتوى قال :
فحمل سليم سند
الفتوى وفى الحال بعث باثنى عشر رسولا إلى السلطان