الصفحه ١٢٣ : ،
الطبقة الأولى الدارانيون والطبقة الثانية الكيانيون والطبقة الثالثة الأشكانيون ،
أما الطبقة الرابعة
الصفحه ١٢٤ :
الطبقة الثالثة آل كوريل
وهم أيضا أربعون
ألفا ومطيعون.
الطبقة الرابعة آل شوشاد
وكان لأنوشروان
الصفحه ١٣٥ : وهم قوم استولوا على العالم. وهم تارة يتبعون خان
التتار وتارة أخرى من موسكو إلى بولندا وثالثة من بولندا
الصفحه ١٣٨ :
الفصل الثالث عشر
ظهور دولة آل عثمان
ولقد ذكر المؤرخون
الترك والجهابذة ما أسلفنا ذكره من دول
الصفحه ١٤٢ : ء بعده أخوه
مصطفى خان عام ألف وستة وعشرين ١٠٢٦ وعزل فى الثالث والعشرين من شهر ذى القعدة ،
ومدة حكمه سنة
الصفحه ١٥٥ : المعركة إلى أردبيل ، وطلب اللجوء إلى الشاه إسماعيل ،
ومات فى العام الثالث ، وقبره فى أردبيل ، ومضى الابن
الصفحه ١٨٥ : سلطان البحر.
والنيابة الثالثة
: هى حكومة ميناء جده وفيها باشا مستقل ، وأحيانا يمنح طوغين لأن له الحق
الصفحه ١٨٨ : المنصورة والتاسع القليوبية
والعاشر جيزة يوسف ، والحادى عشر بنى سويف ، والثانى عشر فيوم يوسف ، والثالث عشر
الصفحه ٢٤٢ : إلى الفناء بسلم حجرى من عشرين درجة ، أما الباب الثالث فيفضى إلى
قاعة الضيافة. ومنها يهبط بسلم حجرى ومن
الصفحه ٢٤٥ : الأبواب هم «آل ألواح»
الذين سلموا مفاتيحها للسلطان سليم ، والثالث باب محافظ المدينة. وكذلك باب «الكتخدا
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الثالث والعشرون (١)
بيان بمحيط قلعة مصر السفلى وجميع أبوابها وأبراجها
تسلحت أنا الحقير
الصفحه ٢٥٦ : الأبواب ، وهو الآن ذو مصراعين من حديد.
وفى المرة الثالثة
عام ٥٦٦ بنى السلطان يوسف صلاح الدين القلعة
الصفحه ٢٦٥ : القبلة وهو متجه إلى باب الناصر. والآخر يتجه إلى باب
الفتوح ، أما الثالث فيتجه إلى اليمين. وله ثلاث منارات
الصفحه ٣٣١ :
الفصل الثالث والثلاثون
ذكر الحمّامات فى مصر نادرة العصر
إن ما سلف ذكره من
آلاف الأوقاف كانت
الصفحه ٣٦٨ :
الثالث : (خليج السلطان برقوق)
أسفل البارود خانه
، بالقرب من مدينة بولاق ، وهو كذلك يروى حدائق وحقول