الصفحه ١٣٨ : وهو يغتسل فى النهر عند قلعة جعبر ، وهناك دفن. وانطلق أرطغرل مع جميع
رجاله إلى علاء الدين السلجوقى
الصفحه ١٣٩ : ء الذين كانوا للسلطان
علاء الدين فهم ، آل ذو القادرية فى مرعش والرمضانية فى أدنه والملك الغازى
الدانشمندى
الصفحه ١٥٣ : .
وبعد ذلك اتخذ من
أماسيه مشتى له. إلا أنه لم يكن غافلا عما أعده العجم من عدّة فخرج ابن ذو القدر
علا
الصفحه ٣٠ : الله صلىاللهعليهوسلم ثم قال : لقد سبق للسلطان سليم أن قتل علاء الدولة بن ذي
القدر وسبعين من أبنائه
الصفحه ٣١ : وبإذنهما الشريف تلى الشيخ أبو العلا الخطبة باسم
سلطان البرين وخاقان البحرين خادم الحرمين الشريفينين سليم
الصفحه ٥٦ : والعجائب والمعادن
الغريبة ، ولقد جاءت النبوة إلى يوسف من قبل المولى جل وعلا وهو فى الأربعين من
عمره ، إلا
الصفحه ٦٨ : أَبْرَحَ
الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي)(١٣) ، (إِنَّ فِرْعَوْنَ
عَلا فِي الْأَرْضِ)(١٤) ، (إِنْ
الصفحه ١٤٣ : ، وقد تعاون علاء الدولة بن ذى القدر مع
القزلباش ، والآق باش فى مرعش على قلب واحد وهدف واحد فبلغ القزلباش
الصفحه ١٤٤ : قبل علاء الدولة صاحب ذو القدرية أرسل سلطان مصر الغورى اثنى عشر ألف فارس
دخلوا المعركة واشتبكوا مع جند
الصفحه ١٥٥ : الأكبر للأمير أحمد ، والابن
الأكبر للأمير علاء الدين إلى السلطان سليم. فشملهم بعطفه وماتا الاثنان
الصفحه ١٥٧ : سبق للسلطان سليم أن قتل علاء الدولة بن ذو
القدر وسبعين من ابنائه ، وأرسل إلينا أسرى مكبلين والآن
الصفحه ١٧٩ : مرزوق كفافى وبإذنهما الشريف تلى الشيخ
أبو العلا الخطبة باسم سلطان البرين وخاقان البحرين خادم الحرمين
الصفحه ٢٥٨ : وسطه حجرات
علوية ، وقد سكن فيها سيدى الشيخ علاء الدين الطائى ، والآن يسكنها صاحب السلوك
الشيخ يوسف
الصفحه ٣٨٨ :
له الدرجات
العلا فى الأفلاك سلم
الصفحه ٤٧٩ :
٤٠ ، يطلون قدور النحاس القديمة والتى علاها الصدأ.
ـ
طائفة التجار :
لهم ١١٥ حانوتا فى
خان الخليل