الصفحه ٤٥٣ : يسفد الحجر فيولد منها الجحش ويبقى على اليابسة ، وهذا
__________________
(١) المعرفة : موضع
العرف من
الصفحه ٤٦٧ : العصفور والسمسم واللوز. وهم قوم معرفون
بقذارتهم. وفقراء مصر جميعا يتناولون الزيت الحار وزيت السمسم
الصفحه ٥٨٠ : ويضعها فوق رأسه ثم يعطيها لرئيس الديوان
ليقرأها ، وبعد معرفة ما فيها يقوم الأغا بإهداء الباشا الوالى
الصفحه ٣٤ : نفسه فى النيل ، إلا أن
أنثاه تظل على ظهرها ، لا تحرك ساكنا ، فهى لا تستطيع أن تتحرك لأن أطرافها قصيرة
الصفحه ١٠٨ : نفس الوقت كان أبو الفتح مشغول بحصار القلعة ، وفى شهر
يوليو من عام ثمانمائة وسبعة وخمسين للهجرة ، وفى
الصفحه ٦ :
ليراجعها وراجع
بعضها وترك أغلبها ليراجها الدكتور أحمد السعيد وعدّل هذا فيها وبدّل فوجد نفسه فى
الصفحه ٨ : ، وغير ذلك من المعارف.
وحسب قبول أوليا
جلبى نفسه ، أنه كان كثير التواجد في مجلس السلطان مراد الرابع
الصفحه ١٢ : عادل كيراي. وفي مايو ١٦٦٨ ، رجع أوليا
إلى استانبول. وفى شهر ديسمبر من العام نفسه طاف بمدن الروملي مثل
الصفحه ١٤ : . وكانت له روح رقيقة متصوفة يصف نفسه بأنه «أوليا بلاريا» (أوليايي
بي ريا) وبسبب تواضعه التف حوله الكثير من
الصفحه ٢٧ : عليها وفى ذكر مصر
فقال فى تواضع جم يدل على رفعة نفسه وتدينه الشديد :
«دخلت أنا أوليا
جلبى الحقير سياح
الصفحه ٣٩ : نفسه كثيرا لأن مكة أرض غير ذات زرع
، فمضى إلى أرض مصر مؤتمرا بأمر الحق ـ تعالى ـ واستوطن شاطئ النيل
الصفحه ٥٤ : يده بأمر الله ـ تعالى ـ ، ولكن دعا له إبراهيم ربه ، فشفيت يده إلا أنه
لم يستطع كبح جماح نفسه الأمّارة
الصفحه ٥٧ : ميلىّ يوسف ، وهناك التقى الابن بأبيه ، والتقيا
تعانقا ، وتبادلا القبل وقد غمرت البهجة نفس يعقوب بلقا
الصفحه ٦٢ : نفسه ، فعطف بعنايته عن هذا
المكان ، وحينما قدم مدينة بتليس انشق النهر أسفل القلعة شقين ، وشرب من النهر
الصفحه ٦٨ :
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا)(٦) ، (وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى