الصفحه ٥٧ :
بحيرة الفيوم ،
إنها فج عميق كم فيها من مخلوقات وحشرات البحر ، وفى كل عام يطهرون الترع بالثيران
الصفحه ٩٦ : أسماء من هذا
القبيل ، إلا أنهم الآن يتبعون ملوك الهند وهم يعبدون النار.
دولة ملوك مونتان
وأسماؤهم
الصفحه ١٢١ :
كتابا. أما فى سكة
غيرهم من السلاطين فبعد أن يكتبوا عبارة «لا إله إلا الله محمد رسول الله» يكتبون
الصفحه ١٢٥ :
قطر عظيم على ساحل
البحر المحيط ، أهله كفرة ، ورعاياهم مليون من التتار المهاجرين ، ولم يعترفوا
بجند سوى
الصفحه ٣٨٦ : ، لقد كانت
شيئا بديعا ، ثم قام السلطان أحمد فى موكب كأنه البحر يحمل حجر قدم النبى فى حضنه
وسلمه إلى نقيب
الصفحه ٥٦٨ :
ويخرج الموكب
العظيم جماعات جماعات من مصر بين مئات الألوف من الرجال يشاهدونهم ويدعون لهم
بالخير
الصفحه ٥٥ :
الفصل الثالث
فى ذكر أحوال أهل العمالقة
(عملاق) من أبناء
العماليق ، وكان وليد بن (إيدوس) أحد
الصفحه ٧٧ :
وحينما فتح عمرو
بن العاص مصر دفن فى أركان مصر الأربعة سبعة آلاف شهيد من الصحابة الكرام ومجمل
القول
الصفحه ١٢٨ :
وسبعين انهزمت مع الوزير أحمد باشا كوبرلى اوغلى وذلك بسبب سوء تدبير ودودوشقه
اوغلى.
وسكتهم من البرونز
الصفحه ١٣٠ : (....)
(٢) بالقرب من مضيق سبتة وساحل البحر المحيط كله فى حوزتهم ، وقد ملكوا فى الهند
سبعمائة جزيرة ووصلوا الصين
الصفحه ٤٧١ :
فى مصر أم الدنيا
٧٠ دكانا للخبازين ، وإذا قيل إنها تكفى أبناء النيل وهم بحر من البشر فذلك لأن فى
كل
الصفحه ١٣٣ :
مذكورة من قبل ، ومما لا ريب فيه أن بنى الأصفر منهم اللهم عافنا.
ذكر أحوال الأبخاز (١) الضالين
يسكنون
الصفحه ١٩٤ : كيسا من الكشوفية إضافة إلى الهدايا التى يتلقاها.
وثمة موظف آخر فى
الديوان له الوقوف على جميع الأمور
الصفحه ٢٤٠ : من هذا
الميدان نواجه بقاعة السلطان قايتباى. إنها قبة عظيمة الارتفاع وكل كوّاتها تطل
على الإمام
الصفحه ٩٤ : ، وبإيعاز من نصير الدين
الطوسى وخيانة الوزير العلقمى أغار هولاكو خان التتارى بمائة ألف مقاتل على بغداد
عشر