الصفحه ٣٧٢ : : مخازن
الغلال. ومنها أنبار يوسف عليهالسلام
، وهى مشهورة بجنوب القاهرة.
(٢) قبودان : قائد
أسطول بحرى.
الصفحه ٥٤٦ : دار ، ويجتازون القاهرة شاقين طريقهم فى
بحر متلاطم من البشر ، ثم يتوقفون فى العادلية ، وهناك تسلم إلى
الصفحه ٢٢٧ : بقلعة الإسكندرية على
ساحل البحر. وتنتهى حدودها من ناحية القبلة عند الكعبة. ويحدها من الغرب اوجله
وهكذا
الصفحه ٣٨٢ : التجار ، وجميع أسواق بولاق مزدحمة إلى حد جد
بعيد ، فهى بحر من البشر يتزاحم فيه الناس بالمناكب ، لأن تجار
الصفحه ٤٥٧ :
كلب النيل كبد التمساح
فى بطنه ، ويشقها ويخرج منها ، وينفق التمساح ، لذلك يحتفظ الفلاحون الذين
الصفحه ٧٦ :
أطاعته قبيلة ابن
همام وبنى جوّارة وبنى عابد واتخذوا من مصر العليا وطنا وقدم الملك المقوقس إلى
عمرو
الصفحه ٢٥١ : القلعة صوب الغرب فواجهنا «باب البحر» وهو كذلك باب حديدى من طبقتين
متجه إلى الغرب وارتفاعه عشرة أذرع. وفى
الصفحه ٢٨٠ : وحجارته الأخرى رخام وكل حجر منها فى حجم السجادة. ومحرابه ومنبره من
الطراز القديم ومنارته من ثلاث طبقات وهى
الصفحه ٣٢١ : قيل فى بحر الطويل ، وغير ذلك من مشكلات ، وكأن كل واحد منهم حسان وامرؤ
القيس.
ثم تظهر مجموعة من
صغار
الصفحه ٣٧٩ : معرف البحرين
فهو صاحب السيطرة على جميع القوارب ، وتمضى السفن إلى ولاية الصعيد بدفاتره وتأتى
من هناك
الصفحه ٥١٥ :
الاستقبال». وعندما يكون الباشا فى طريقه إلى مصر يمضى الچاويشية من ولاية إلى
أخرى لحشد الجند من جميع الأرجا
الصفحه ٢٥٥ :
الفصل الرابع والعشرون
أوصاف الأحياء والقصور العالية وغير ذلك من البيوت
بناء على ما سلف
ذكره
الصفحه ٢٩٦ : الله البينات تنشرح قلوب من يلقون السمع إليه. إنه رجل من صلحاء
الأمة. ولأنه من تلامذة أستاذنا الشيخ على
الصفحه ٦٣ : البحرين ؛ كما أن يوشع كان من الأنبياء الذين كانوا فى مصر
ومولده فى مدينة الفسطاط وهى مصر القديمة ، ويوشع
الصفحه ١٣٤ :
ولاية أبخاز كج
وهم قوم فى حدود
الألفين ، لهم عسكر كثير من الفرسان ، وهم مشهورون لذلك بالفروسية