الصفحه ١٨٧ :
والواحد منهم يسافر فى البحر الأبيض بسفينين من نوع القادرغة. وكذلك سنجق
الإسكندرية وهو مثل دمياط ورشيد
الصفحه ٣٦٤ : كانت هذه الينابيع تكفى أهل القاهرة وهم بحر من البشر فتذكر ما جاء فى فرمان
السلطان مراد الرابع عن الآبار
الصفحه ٢٤٧ : فتنصب مياه كمياه البحر عند
هذا الموضع فى حوض كبير من الصخر. كما حفرت مغارات فى جانب آخر من البئر فى
الصفحه ٢٤٨ : كأنه البحر. وعند الحصار يأتى من بئر يوسف والنيل
مائة ألف حمل من الماء محملة على الجمال عدة مرات
الصفحه ١٤٦ : ) ومنها إلى كيلان وكنجه وشيروان ، وبلغنا مازندران على ساحل بحر
الخرز. وهناك مكثنا ثلاثة أيام وثلاث ليال ثم
الصفحه ٥٢٨ :
البيعة وعندئذ
عزفت فرقة موسيقى القلعة فى ميدان القصر إحدى المقطوعات الموسيقية ونالوا من
الباشا
الصفحه ٧٤ :
تسعة أشهر بالتمام خرج القبط من القلعة آمنين ومضوا إلى مدينة حوش عيسى بالقرب من
دمنهور ، أما جند هرقل
الصفحه ٢٠٣ : وسطه المنطقة الذهبية التى يتدلى منها سيفه المكفت
__________________
(١) اللوند : عساكر
البحرية
الصفحه ٢٥٨ : هذا الجامع عدة آلاف من الناس ويصبح داخل الجامع وخارجه بحر من
الناس وهم يصلون. ولا شك أن أرواح الأنبيا
الصفحه ٢٦١ : وفيها حاجيات طلاب العلم من مأكول ومشروب وغير ذلك. ولا يخلو هذا الجامع من
اثنين أو ثلاثة آلاف ضرير من
الصفحه ٣٥٨ : الماء النقى من الصباح إلى المساء ، وهو سبيل كأنه البحر الخضم فماؤه يقدر
بحمل عشرين ألف جمل ، وأوقافه
الصفحه ٤٠٨ : فيضان النيل ، وتسقط النقطة أى يحمر النيل حمرة قانية
ويصبح وكأنه بحر من الحمأ ، إلا أنه لا يفيض دفعة
الصفحه ٤٢٥ :
وشيوخها وشبابها على الطريق من القطعة الداخلية إلى بولاق بمسيرة ساعتين وكأنهم
بحر من البشر فى انتظار مقدم
الصفحه ٤٦٢ :
الفصل التاسع والأربعون
بيان ما فى القاهرة من دكاكين طوائف الحرف
وأعداد العاملين بها
ولأن
الصفحه ٢٣٤ : لليد.
وفيه ورق يحمل خاتما يحمل صورة لجندب البحر. وإذا هبت رياح الشمال صدر منه صوت
مهلك.
وبعض الأصدقا