الصفحه ٢٦٥ : ،
وفيها نخيل. ومنبره خشبى مزخرف ، ومحرابه من الطراز القديم ، ولكنه متقن الصنع وله
ثلاثة أبواب : أولها باب
الصفحه ٤٥١ : وقلبتها إلى جانبها ولا عبتها ومضت إلى النيل وهى تنظر إلى ، وكان هذا
حماقة منى ، وداومت على فعل ذلك ثلاثة
الصفحه ٥٥١ : بيبرس ، والمحمل الشريف فى أول الأمر لم يكن يخرج على هذا النحو من
المراسم فجعل له السلطان بيبرس هذه الصفة
الصفحه ٢٦ :
جمعت رحلة أوليا
جلبى بين نمطين من الرحلات التى تمت لمصر ، الأولى رحلات الأجانب الغير مسلمين
والتى
الصفحه ٢٠٨ :
عندما فتح السلطان
سليم الأول مصر كان كمال باشا أحمد افندى يشغل منصب قاضى عسكر الروملى ، فأنعم
عليه
الصفحه ٢٧٢ : أخرى على أساسها ، إلا أنها منارة قصيرة من طبقتين. أما
المنارة اليمنى فهى عالية من خمس طبقات تضا
الصفحه ٢٩١ :
أوصاف جامع القشماس
أى جامع
القاچمازية. إنه جامع معلق وتحته دكاكين. ويصعد إليه بسلم حجرى من ثمانى
الصفحه ٦٤ :
مصر ، ولكن ليس فى
مصر نبى مدفون سوى اثنين من أبناء الأنبياء وهما يامن بن يعقوب ، وافرايم بن يوسف
الصفحه ٢٣٦ : والقصر يوسف صلاح الدين وكم من ملوك أضافوا إليها ملحقات فصارت قصرا
عاليا كأنها قصر آل عثمان.
وأول أبواب
الصفحه ٣٣١ :
الفصل الثالث والثلاثون
ذكر الحمّامات فى مصر نادرة العصر
إن ما سلف ذكره من
آلاف الأوقاف كانت
الصفحه ٤٠٧ :
وكم فى مصر من
عجائب تستحق المشاهدة ، ومخازن يوسف إحدى هذه العجائب.
ولقد طال تطوافى
فى دولة آل
الصفحه ٤١١ : الأول سنة سبع وثمانين وألف الموافق الثالث عشر من مسره أربعة
أصابع صار ثمانية عشر ذراعا وتسع أصابع أنهى
الصفحه ٥٢٤ :
ثم موكب رؤساء
البوابين من ذوى الرتب وهؤلاء لطول مدة خدمتهم للباشا أصبحوا خاصته وندماءه ولذا
وعدوا
الصفحه ٥٧٥ : الأخرى يظلون فى البركة فى تلك الليلة.
وفى اليوم الخامس
والسادس والسابع من شهر صفر يدخل حجاج مصر وسائر
الصفحه ٣٠ : من القبر الشريف ، فأخذ العجب مأخذه من جملة الحضور وفى الوقت عينه قال كمال
باشا زاده للسلطان سليم