الصفحه ٥٦٢ : .
وأول هؤلاء
المشايخ على الطريق من القاهرة على السويس مشايخ آل صفر وآل بنى عابد وآل بنى صالح
فى جهات
الصفحه ٤٩ : ملك مصر ، وملك مصر من ذرية نقراوش سبعون ملكا.
وفى زمن الطوفان
بناء على ما سلف ذكره كان للملك (لفرغان
الصفحه ١٣ :
وزار مدن جنوب
الأناضول التي لم يتمكن من زيارتها من قبل ، وتجول في اطنه ومرعش وعينتاب وكليس
ومنها
الصفحه ٢٩ : وإظهار الصورة المضيئة للعثمانيين فى ظل حكمهم مصر.
أما بالنسبة
للنقطة الأولى والمتعلقة بموقف مصر من
الصفحه ٩٩ :
منارة ، وفى عام ثمانمائة وواحد وخمسين توفّى وله من العمر ثلاث وستون عاما ، وهو
مدفون فى المحلة. وفى عهد
الصفحه ١٤٩ :
«ذكر مجىء الأمير سليم من بغداد إلى الكعبة
فى أول سياحة له
ثم مضى سليم مع
حجاج بغداد إلى الكعبة
الصفحه ٣٢٣ : الأولى فى سنة اثنا
عشرة وتسعمائة من الهجرة النبوية).
وكل من يقتل شرعا
فى ميدان الروملى ومن يتوفى من
الصفحه ٣٨٠ :
__________________
(١) من أولياء الترك
الذين عظمت لهم المنزلة عندهم فى زمن الأمير أورخان ومراد الأول ، وقبره مزار ،
وهو الذى
الصفحه ٣٩٩ : كان يسكن مدينة (مقر العسكر) ، ومنهم من كان يسكن أطلال (مدينة القطائع).
وكان أول خلفائهم (محمد
بن
الصفحه ٤٠٥ :
وفى أول العام مضى
وزير مصر وفى معيته جميع الأمناء وأغوات الفرق السبع والدفتردار إلى أنبار يوسف (أى
الصفحه ٥٢٧ : وانصرف جميع الفرسان إلى
ديارهم وعندما خطا الباشا من باب العزب قائلا : بسم الله ، نحر العزب مائة من
الكباش
الصفحه ١٥٤ :
امتدليشمل من يقال لهم فلان بن فلان وعيالهم ووكالاتهم ونالهم من الجند ذوى
الشقاوة ما نالهم ، وقدم من مصر كثير
الصفحه ١٨٣ : العاملين فى القسم الداخلى من القصر العثمانى الذى يعيش فيه السلطان
مع نسائيه وهو المسئول الأول عن تنظيم
الصفحه ٢٠١ :
الفصل التاسع عشر (١)
ذكر موكب عسكر مصر
عند قدوم الباشا
للمرة الأولى إلى مصر يخرج أهلها
الصفحه ٢٢٦ : العصر سأل
رحالة شخصا قائلا : يا أخى من أى بلد أنت؟ فقال الرجل خفيف الظل له : أنا مصرى ،
فقال : من أى حى