الصفحه ٤٨٠ :
الإستراباذي ، سكن
جرجان سنين ، وله بها عقار وقف على أولاده من بعده في محلة مسجد دينار خارج القصبة
الصفحه ٤٨٩ : قال سمعت أبا رجاء يقول : ما أجدني آسي على شيء من أمر الدنيا إلا أن أعفر
وجهي في التراب كل يوم خمس مرات
الصفحه ٥٠٤ :
لي : ههنا رجل قد
رأى النبي صلىاللهعليهوسلم يقال له زرعة بن خليفة ، فأتيته فاذا هو شيخ يعظم في
الصفحه ٥٥٠ :
(فوائد ثبتت في نسخة
الأصل وليست من تاريخ جرجان
ولا تتعلق به جمعناها
هنا)
٦٧ / ألف بسم الله
الصفحه ١٦ : مؤلف «الرسالة» الشهيرة في التصوف
٣٧٥ ـ ٤٦٥
٢ ـ الحافظ أبو
بكر أحمد بن
الصفحه ٥٤ :
__________________
(١) بياض.
(٢) ربما يكون هو
مهدي بن هلال أبو عبد الله البصري ترجمته في لسان الميزان (٦ / ١٠٦).
(٣) بياض
الصفحه ٥٨ :
ذكر عمال ولد العباس
رضوان الله عليهم
طيفور بن عبد الله
كان في أيام أبي العباس السفاح ، ثم شيخ
الصفحه ٦٢ : حميد الجرجاني حدثنا أبو حفص الفلاس قال : كتبت إلى صديق لي من أهل أصبهان رجلا
(١) من ثقيف أشاوره في شي
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : لما زالت الشمس عن كبد السماء نزل جبريل في صف من الملائكة
فصلى به ، وأمر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥ : ) ، وموضعه في الأصل بياض.
(٢) زاد في الأصل «ابن»
وضبب عليها وقد ذكر ابن ماكولا في الإكمال (البحيري) هذا
الصفحه ٨٥ : أبا ذر جندب
بن أحمد يقول : كان والدي ينبهني في الليل ويخرجني إلى المسجد لأصلي صلاة الليل
معه يقول لي
الصفحه ٨٨ :
في النار فرأيت
أكثر أهلها النساء.
٤٠ ـ أبو بكر أحمد
بن محمد بن الغطريف الغطريفي الكاتب ، جرجاني
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم كان يدعو بهذا الدعاء «اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي
فيه واخلف على كل غائبة لي بخير» قال : وكان
الصفحه ٩٣ :
٥٤ ـ أبو العباس
أحمد بن محمد بن علي الحيري (١) ، روى بجرجان.
وجدت في كتاب عمي
أبي نصر أسهم بن
الصفحه ٩٤ : مؤمن يتوضى فيتمضمض إلا خرجت الخطيئة من فيه
ولا يستنثر إلا خرجت الخطيئة من منخريه ولا يغسل وجهه إلا خرجت