الصفحه ٢٦٧ :
المسجد ، وكان كتب
الحديث بجرجان في سنة تسعين ومائتين عن أحمد ابن حفص السعدي وغيره ثم رحل إلى
الصفحه ٢٨٥ : القصبة في سكة تعرف بعبد الواسع بن أبي طيبة ابنه ،
وداره كانت بجنب المسجد ، وكان له نعمة ظاهرة من الضياع
الصفحه ٢٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم سالكا فيها فلم أزل أرومها حتى دخلت سكة أبي طيبة فقرعت
الباب ففتح لي فدخلت
الصفحه ٣١٨ :
بين وبينهما أمور
مشتبهات فمن وقع في الشبهات وقع في الحرام! ثم يسألني أن أقسم له على الجند جعلا
الصفحه ٣٦٠ : جعفر مع المأمون جرجان في سنة (٢) ثلاث ومائتين ومات في تلك السنة ، ويقال إنه لما مات نادى
منادي ١٤٠
الصفحه ٣٧٥ : او معاذ بن جبل ـ قال عبيد الله : بدر الذي يشك ـ في مرضة مرضها فكنا عنده
وهو يغمى عليه ، فتذاكرنا
الصفحه ٤٢٨ :
٧٦٨ ـ أبو جعفر
محمد بن أحمد بن يحيى الفامي ، كان قاضي جرجان وخطيبها في أيام وشمكير وبيستون ،
روى
الصفحه ٤٢٩ : سمعت ابن عباس يقول قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا غلام! إياك والنظر في النجوم! فانه يدعو إلى
الصفحه ٤٧٠ :
(في حديث هشام أو
غيره ـ (١)) حتى أني أقول أقرأ فيها بفاتحة الكتاب؟
قال لنا ابن منده
أبو عبد الله
الصفحه ٤٧٦ : أساميهم ، وكان ثقة في الحديث إلا أنه كان يشرب المسكر.
٩٥٢ ـ مهدي بن
الحارث بن مرداس العرعري العصار
الصفحه ٤٨٨ : : سمعت النعمان يقول : ألا تعجبون من يعقوب يقول على ما لا أقول ـ قاله
في الصغير كله (٢).
سمعت أبا سعيد
الصفحه ٤٩٦ : صلىاللهعليهوسلم : إن الصدقة تمنع ميتة السوء.
وباسناده سواء :
إن الصدقة لتقع في يد الله قبل أن تقع في يد السائل
الصفحه ١٢ :
ترجمة المؤلف
له ترجمة في
الأنساب لابن السمعاني (ورقة ٣١٩ / ألف) وتهذيب تاريخ ابن عساكر (٤ / ٤٥٣
الصفحه ٣٠ :
وصف النسخة الأصل
ومما اختص به هذا
الكتاب أن نسخته وحيدة ولا توجد في العالم نسخة أخرى. وهذه
الصفحه ٤٢ : الأول
من الجزء الشيخ أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن رائس المقدسي وذلك في اليوم الثاني
من ذي القعدة سنة ست