الصفحه ٢٤١ :
عبد الكريم
الجرجاني قال : وقعت صاعقة من السماء بجرجان فوقعت ٨٨ / ب في الماء فأخذوه ثم
بعثوا به إلى
الصفحه ٢٥٧ : عمرو بن عبسة قال قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.
أخبرنا
الصفحه ٢٦٣ : عن مسعر بن كدام عن ابن عوف عن أنس بن مالك قال : أقبل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غزوة تبوك
الصفحه ٢٧٢ : يجلس أحدنا على باب داره ويدخل
الآخر ويسمع منه ما أحب ثم إذا خرج دخل الآخر فكان (٢) سماعنا منه على هذا
الصفحه ٢٨٤ :
يكون في آخر
الزمان الرأي خير من العمل والعمل للساعة خير من الرأي ، فقلت : يا رسول الله! وما
هذا
الصفحه ٢٨٥ : رحمهمالله.
٤٩٢ ـ أبو طيبة
عيسى بن سليمان الدارمي الجرجاني ، كان من العلماء والزهاد ، روى عن كرز بن وبرة
الصفحه ٣١٠ : رزقتنا وارزقنا ما هو أفضل
منه» وقاه الله من عذاب القبر ثم لا تستقر اللقمة في بطنه حتى يغفر الله له. قال
الصفحه ٣١٨ :
يأخذه عند العطاء ، ولكنه يحتمل ذلك من الشعبي لفقهه وأدبه.
٥٦٠ ـ أبو الحسن
علي بن عبد العزيز بن الحسن
الصفحه ٣٢٣ :
لنا ابن أبي عمران
الوكيل ، مات يوم الأربعاء دفن يوم الخميس النصف من رجب سنة خمس وثلاثمائة.
حدثنا
الصفحه ٣٣٧ : تبنا (١)) ثم يقوم عليه من تورم قدميه.
أخبرني أبو الحسين
عبيد الله بن سعيد البروجردي حدثنا أحمد بن
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : من طلب الدنيا بعمل الآخرة طمس وجهه وعمي ذكره
وجعل من أصحاب السعير.
وجدت في كتاب جدي
الصفحه ٣٥٤ : محمد بن صاعد ـ قالا حدثنا محمد بن عبد
الله بن يزيد المقري ، قال ابن صاعد : أملاه علينا من كتابه بمكة
الصفحه ٣٥٥ : غداة عرفة وارتحل الناس إلى منى أمر الله عزوجل جبريل عليهالسلام أن ينادي : ألا! إن المغفرة لكل واقف
الصفحه ٣٦٢ :
من لدن آدم إلى أن
١٤٠ / ب ولدني أبي وأمي ، لم يصبني من سفاح الجاهلية شيء.
حدثنا أبو محمد
الحسن
الصفحه ٣٦٩ : صلىاللهعليهوسلم فقال : نعم أنا أمرتها ، وكان على قدم معه بهدى من اليمن ،
وكان جملته (١) مائة بدنة ، فنحر رسول الله