الصفحه ١٤٤ : عن عائشة رضياللهعنها قالت : كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا تعار من الليل قال : لا إله إلا الله
الصفحه ١٥٣ : لي سراجا ولم يكن في بيته دهن وكانت قد ضعفت
وضاق صدرها من ظلمة الليل ومفارقة ولدها ولما لم تجد شيئا
الصفحه ٢٢٠ :
من اسمه سعيد
٣٤٦ ـ سعيد بن
عثمان القطراني ، كان من نتا (١) أهل جرجان ورؤسائهم سمعت أبا بكر أحمد
الصفحه ٢٣٦ : حدثتني سلامة أم أمير المؤمنين المنصور قالت : لما حملت بأبي جعفر المنصور
رأيت كأن أسدا خرج من فرجي فأقعى
الصفحه ٢٤٠ : (٤) ـ لرجل بينه وبين حجرة عائشة ـ فمن صدقه وآمن به لم ينفعه
صالح من عمله سلفه ومن كذبه وكفر به لم يضره شيء من
الصفحه ٢٦٧ : أبي خالد وجماعة من المقلين ، وصنف على كتاب المزني
سماه «الانتصار».
وكان أبو أحمد بن
عدي حافظا متقنا
الصفحه ٢٨٨ :
وأشار إلى أبي
طيبة : تفعل ما يفعل هذا؟ قال : فانتبهت من منامي فلما أصبحت لزمت الطريق التي كنت
رأيت
الصفحه ٢٩١ : ء فامتنع عليه وخرج مختفيا في طريق قومس إلى المأمون وهو بمرو فلما صار إلى
بابه كان له هناك صديق من حجاب
الصفحه ٣٠٥ : ء السابع
من هذه النسخة ويتلوه في الذي يليه «علي بن يزداد ابن محمد أبو الحسن الصائغ
الجوهري» رحمة الله تعالى
الصفحه ٣٢٨ : وأحمد بن
عبد الكريم الوزان ، روى عنه جماعة من أهل جرجان.
٥٩٥ ـ أبو عياد (١) غسان بن جعفر الدهستاني
الصفحه ٣٣٤ : (٦) عن ابن عمر أن رجلا أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : إني أصبت ذنبا كبيرا فما لي من توبة؟ قال : ألك
الصفحه ٣٥٨ : ويرقع القميص ، ويقول : من رغب عن
سنتي فليس مني.
أخبرنا عبد الرحمن
بن محمد بن محبوب كتابة (٤) من
الصفحه ٣٦٠ :
الدر! قال : ثم
جاءنا بثريد (١) النعيم الذي تسألون عنه يوم القيامة.
حرف الميم
من اسمه محمد ممن
الصفحه ٤٤٧ : (٣) الرازي وغيره من أهل مصر ، وقد رحل رحلات إلى العراق ،
وآخر ما رحل سنة سبع وستين إلى اليمن وقصد أبا عبد
الصفحه ٤٧٤ : تقول سمعت أبا بكر يقول سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول أكثروا من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله