الصفحه ٢٤ : حاوية على تلك المادة الموجدة للتصور والابتكار المختصة بتلك الجماعات
العربية الجنوبية (أهل اليمن) التي
الصفحه ٢٦ : ) والمذهب الكوفي يدعم الأقدار النهائية للأرواح على النعم
الإلهية.
وكانت الحياة
التعاونية (١) فيها تركن على
الصفحه ٣٣ : الكوفة في بادىء الأمر سور أم خندق بل ما
أجمعوا عليه هو وجود حفرة في الجهة الشمالية الشرقية (في منازل
الصفحه ٣٤ : ينقلون الماء من شريعة الفرات (٢) وبعد زمن حفروا بئرا فوجدوا ماءها صالحا للشرب فسميت ب (بئر
علي) (بوستان
الصفحه ٣٧ : (١) تدلّنا
على الخطط المشتركة التي لم تكن قد تغيّرت كثيرا عدا أن قبيلة تميم التي كانت في
الجهة الشرقية (قطيعة
الصفحه ٣٨ : داره تقع على مفرق خنيس
كدار هاشم بن عتبة) وعمارة بن عتبة الثقفي وعتبة بن عمرو الخزرجي وأبو جبير
الصفحه ٣٩ : أورثها لابنه المختار. والعزم على إقطاع
الملطاط قد سبب عصيان النبلاء الذين كانوا قد حرموا من الإقطاعات في
الصفحه ٤٥ : إلى
الأئمة عليهمالسلام
وعلى الدوام كان في الكوفة واحد فقط يقوم بتلك المهمة وهو وكيل الإمام ومعتمده
الصفحه ٤٦ : إليهم وهو من أصحاب الإمامين محمد بن علي وجعفر
بن محمد عليهماالسلام
وروى عنهما الحديث وكذلك روي عن
الصفحه ٥٤ : بن علي سنة ١٢١ ه احتال على أهل الكوفة وجمع في
المسجد كافة الرجال اللائقين لحمل السلاح. كما أن عند
الصفحه ٥٦ : تلمذ على الباقر وكيفية ذلك أنه خرج من العراق شاخصا
نحو المدينة فتشرف بالحضور عند الباقر عليهالسلام
الصفحه ٦٥ :
عموديا على البحيرة المالحة ؛ وبالرغم من أن البلدة القديمة لم تزل قذرة جدا ،
توجد هناك أنابيب تجلب إليها
الصفحه ٦٩ : موضوع
الكوفة) فطفقوا يكتبون وينشرون ، إلا أني لم أستطع أن آخذ رأيا من بحوث الشيخ علي
الشرقي التي نشرت في
الصفحه ٧٨ :
من بني الحوت ،
الحارث ومن بني وادعة سعد بن وهب) ونساء همدان قد أقمن المآتم والمناحات على
الحسين
الصفحه ٩٠ : : ٣٨
د
داود بن علي :
٤٥
ديلم (رجل) : ٢٠
الدينوري (أبو
حنيفة) : ٢٠ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٧ ، ٣٥