الصفحه ٤١ : مخرج الجسر المنصوب على الفرات (١) وذلك بغية حفظ أموال الصدقات أو الغنائم قبل توزيعها بين
المقاتلة. وقد
الصفحه ٥١ :
يطل عليه القصر من الغرب «وفي وسطه كانت مصطبة كبيرة معدة للاجتماعات» (٢) كان يسمى أيضا ب «رحبة علي
الصفحه ٢١ : شأنها بعد أن كان اسمها يطلق على العرب مطلقا باللغة الآرامية ومنها إلى اللغة
الفارسية ثم الأرمنية
الصفحه ٢٥ :
وأما في النثر ففي
الكوفة تكوّنت تلك المجموعة المعتبرة النفيسة (نهج البلاغة) الحاوية على الخطب
الصفحه ٢٧ : والتقوى وقد
خرج من أبناء هذه العشيرة غير واحد من الفقهاء والرواة والمحدثين وجميع أفرادها
كانوا على ما عليه
الصفحه ٢٨ :
أي (٠٠٠ ، ٤٠٠)
شخص على أكبر تقدير (والبلاذري يذكر في الصفحة ٣٥٠) (٠٠٠ ، ٦٠ مقاتل و ٠٠٠ ، ٨٠ حصة
الصفحه ٤٤ : ء على اتصال مع الصيارفة النصارى اليعاقبة
الذين كانوا قد نزحوا من نجران (بلاد مذحج في اليمن) وكانت
الصفحه ٤٧ : ? l بأنهم كانوا يسكنون في جوانب الجسر وعلى مقربة من دار
الرزق ونبي يونس (وذلك بعد أربعة قرون) ولكنه مشتبه
الصفحه ٦٠ : زاد تشيع أهل الكوفة حماسا وحنقا على بني أمية.
ولما انحطت الكوفة
أضحت الكناسة ضاحية منعزلة مختصة
الصفحه ٦٧ : فليس لدينا ما نعتمد عليه غير فصول من كتاب فتوح البلدان لأحمد بن يحيى
البلاذري (+ ٢٧٩) (٣) التي عنونها
الصفحه ٦٨ : علي (في سنتي ١٢١ و ١٢٢
ه) وابن معاوية والضحاك (سنة ١٢٧ ه) وهذا المصدر هو المؤرخ الزيدي لوط بن سالم
الصفحه ٨١ : spirituelles de l\'islam iranien
مؤلفات المترجم
١ ـ النبأ العظيم
أو علي بن أبي طالب / الجزء الأول
الصفحه ٩ :
ولاية علي.
وهذه الخريطة ليست
سوى ترسيم وتخطيط بسيط وأنا لم أخف فيها النواقص ولم أستر النقاط المشكوكة
الصفحه ١٠ : رصينة ، كالكوفة وذلك في التمصير وتثبيت القبائل البدوية
الفاتحة المنتصرة واستقرارها على حافة الصحراء في
الصفحه ١٨ : في مواقع قريبة للمدن المهمة لهذا السبب (٤).
بينما في العراق
لم تقدم الجموع العربية على الاستيطان