الصفحه ٧ : وضعها للكوفة القديمة (بعد أن جاب بنفسه صحراء
الكوفة وزار أنقاضها وفتّش عن مواقعها الأثرية فاهتدى إلى
الصفحه ٤٢ :
وأما الأسواق
فكانت تمتد من القصر والجامع إلى دار الوليد بن عقبة من جهة والقلائين من الجهة
الأخرى
الصفحه ٥٦ : (٢)
__________________
(١) صعصعة بن صوحان
العبدي «نسبة إلى بني عبد القيس وهم بطن من ربيعة) كان من أخصّ أصحاب أمير
المؤمنين
الصفحه ٤٤ :
المدائن الغربية وما تبعها من أعمال دجلة الغربية إلى تخوم البهقباذات كورة أخرى (وكانت
حاضرتها مدينة بهرسير
الصفحه ٧٦ : أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
و (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٣ : أجلوا
عن أوطانهم سلكوا نفس الطريق إلى العراق ، كما أن دعاة القرامطة ساروا فيه أيضا.
الصفحه ١١ : تمكنت بالكاد أن ألتقط صورتين فوتوغرافيتين وذلك عن بعد» ومن ثم
ذهبت إلى الأكمات الكائنة في الجهة الجنوبية
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٧٥ : ، ومن الصلحاء الأخيار زاهدا عابدا ، واشترك في فتوح سورية ومصر ثم انتقل
إلى الكوفة ثم شهد الجمل وصفين
الصفحه ٢٤ :
الكوفة تبعا لصفة
عقلية تختلف عن البصرة التي كانت تلك العناصر فيها قليلة متراخية ومع ما نلاحظ من
الصفحه ٧٠ : نقصد بالبصرة البلد
الجديد الذي يرجع تاريخ تأسيسه إلى القرن السابع عشر الميلادي ، الذي ذكرنا شيئا
عنه في
الصفحه ٢٧ : (١).
ثانيا : إن
البيوتات الأربعة لأمراء البدو لم تسكن البصرة بل سكنت الكوفة (٢) وهم (١) آل زرارة الدارميون
الصفحه ١٤ : ندلي عنها ببعض الإيضاح كانت
الممالك والأقاليم الساسانية تنقسم إداريا إلى أقسام تسمى الإستانات وكان
الصفحه ١٩ : الكوفة قد تأخّرت عنها في التحضر.
وكانت الكوفة في
الثلاثين سنة الأولى من تأسيسها مقسمة إلى سبعة كادرات
الصفحه ١٢ : الفرات والمسجد ثم انحرفت في مسيري إلى جهة الشمال الغربي حتى
زاوية الخندق المحيط بمسجد السهلة ومقامي صعصعة