الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٧٠ : الجزء الثاني من كتاب «بعثتي» عقيب زيارتي في سنة ١٩٠٧ م (من ٨ إلى ١٥
كانون الأول). بل المدينة القديمة
الصفحه ١٢ :
وبعد ذلك شاهدت
النقطتين (وإحداهما مشيدة من قبل الانكليز) (١) اللتان تقعان على سكة ترامواي النجف
الصفحه ١٤ : (٢) وصنين (ذكره الطبري في المجلد ١ ص ٢٢٣٢ من تاريخه) الذي اكتشفتها سنة ١٩٠٨ (Loc.cit.i ,٩٢) انظر الخريطة رقم
الصفحه ١٧ : وكتل من الخصاص «الأكواخ القصبية» والخيام التي نصبت بصورة مؤقتة
بين الحملتين (وكانت النساء حينذاك يرافقن
الصفحه ٢٤ :
الكوفة تبعا لصفة
عقلية تختلف عن البصرة التي كانت تلك العناصر فيها قليلة متراخية ومع ما نلاحظ من
الصفحه ٥٢ : أبي طالب عليهالسلام من البصرة إلى الكوفة
يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من رجب سنة ٣٧ ، وقد أعزه
الصفحه ٦٤ : ء. وللنجف خريطة متقنة وضعها نيبوهرNiebuhr
فأفادتني كثيرا في أيام إقامتي بالنجف من ١١ ـ ١٧ آذار ١٩٠٨. وإليك
الصفحه ٦٧ : فليس لدينا ما نعتمد عليه غير فصول من كتاب فتوح البلدان لأحمد بن يحيى
البلاذري (+ ٢٧٩) (٣) التي عنونها
الصفحه ٧٢ : القيسيين والقرشيين : في الوسط بين الجامع والبطينة).
وبنو سعد (من تميم)
كانوا قد عقدوا حلفا مع الفرسان
الصفحه ٧٣ :
الذيل رقم (٢)
الرابطة السياسية في بطون القبائل
الكوفية (ك) والبصرية (ب)
ولدى الرؤساء من
الصفحه ٨ : الآخر لولا إلحاح بعض حضرات
العلماء والفضلاء من أصدقائي ومعارفي الأمر الذي اضطرني أن أضع ما كان بين يدي
الصفحه ٣٩ : (حسب رواية البلاذري) وطيزناباد التي أعطاها للأشعث والجرفين (ولا شك بأنها
الشومية) فصارت من حصة جرير
الصفحه ٤٧ :
النجرانيين
البلحارثيين (من مذحج) الذين أقاموا احتفالا فخما في سنة ١٣٢ ه للفاتح العباسي
الصفحه ٥٤ :
السابعة ـ أسطوانة
إبراهيم» (١) والقنوات التي كانت تجلب الماء من الفرات إلى سقايات
الجامع يظهر