الصفحه ٧٦ : (١).
__________________
(١) أي كان تشيعهم
إطاعة لأمر الله والنبي محمد ، حيث قد نصّ القرآن بموالاة أهل البيت وطاعة علي (قُلْ لا
الصفحه ٢١ :
٧ ـ إن اسم هذا
الفيلق (رقم ٧) فجميع المصادر خالية منه ومما لا شك فيه بأنه (طيء) القبيلة التي
قلّ
الصفحه ٤٤ : )
(٢٧٦) والآية الثالثة(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ
الصفحه ٦٤ : أرملة هبيرة المخزومي ، أم تحت دار عبد الله القسري (الذي صار
فيما بعد واليا على الكوفة) مقابل القصر من
الصفحه ٧٥ : ».
(٣) هو مالك بن الحرث
النخعي المذحجي المعروف بالأشتر أشجع شجعان العراق وفارسهم المغوار وأحد رؤوسهم
العظام
الصفحه ٧٣ : عمار (١) وابنه بشر كان ضد علي) وبني
__________________
(١) هو عمار بن ياسر
العنسي من السابقين إلى
الصفحه ٤٥ : الربا. بل كل ما كان هو وجود حانوت
صيرفي لرفع الشبهة عنهم. وكانت غايتهم فقط جمع الزكاة والأموال لإرسالها
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٥٦ : .
فقال له الإمام ممّ تطلبه؟ قال : منك يابن رسول الله. فقال الباقر : إذا سألك أحد
فقل بأنك من أهل المدينة
الصفحه ٥٧ : ء منهما وقد شهد الإمام جعفر بن محمد عليهالسلام له بالجنة وكان يحبه حبا
جمّا وعينه وكيلا له ومعتمده في
الصفحه ٧٧ : كانت تتشيع إلهيا هو أنهم قد اتبعوا وصايا النبي وامتثلوا أمر
القرآن ، ولم يكونوا لينظروا إلى المآرب
الصفحه ٧٤ :
التسوية (Radicale) أي كانوا يتطرفون إلى أحد الجانبين
فإما إلى تشيع الحمراء (ك) واما إلى الخارجية
الصفحه ٥٢ : له بالبركة وقالوا : يا أمير المؤمنين أين تنزل؟ أتنزل القصر؟ فقال : لا
ولكني أنزل الرحبة فنزل وأقبل
الصفحه ٤٩ :
يقطنان بين سنة ٧٥١ و ٧٦٢ م في (يا ـ كيو ـ او) (ـ عاقولا) وهو الاسم السرياني
للكوفة
الصفحه ١٠٤ : : ١٣
هيت : ١٢
و
وادي السلام ـ مقبرة
النجف
وادي الصفاء :
٦٤
واسط : ٦٤
ي
يا