الصفحه ٣٣ :
في رواية أبي مخنف
عن حركة المختار (سنة ٦٦ ه) اسما من هذا القبيل وهو لحّامة جرير (جرير اللحام
الصفحه ٥٧ :
«في القرن الثاني
الهجري» (١).
(٣) مسجد غني (بطن
من بني العصر من القيسيين) (٢) (أما سبب تقديس
هذا
الصفحه ٢٤ :
الكوفة تبعا لصفة
عقلية تختلف عن البصرة التي كانت تلك العناصر فيها قليلة متراخية ومع ما نلاحظ من
الصفحه ٧٥ :
صرد) (١) وصاروا فيما بعد من الموالين لبني العباس لأنهم كانوا كذلك
شيعة في ابتداء الأمر (قبل سنة
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٧١ :
٢ ـ الحدّان في
الغرب.
٣ ـ هداد في
الشرق.
٤ ـ الزابوقة في
الشرق.
٥ ـ الخريبة في
الجنوب (وهنا
الصفحه ١١ :
للمسلمين ثم زرت
الأماكن المجاورة للمسجد وباب الفيل وكذلك قبري هاني بن عروة ومسلم بن عقيل (١) (في
الصفحه ١٨ : (الأسباع) نسبة إلى النقاط السبع لحشر مقاتلة القبائل
ووفقا للقيادات والتعبئة عند النفير والخروج للجهاد في
الصفحه ٣٢ :
ثالثا : في شرقي
الصحن : المنهج (١٠) للأنصار ومزينة ، المنهج (١١) لتميم ومحارب ، والمنهج (١٢)
لأسد
الصفحه ٥١ :
القصر والميدان
إن النصوص الواردة
تجزم بأن موقع القصر كان في الواجهة الجنوبية من المسجد «مع
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ ثلاث محلات
واسعة لعشيرة الزكورت وهي العمارة (وتشمل الجامع وسوق القاضي في الجنوب الغربي
الصفحه ١٠ :
الإسلامي بل كذلك
للدرس الاجتماعي في كيفية ائتلاف الأعراب لحياة المدن وتحضرهم.
فالكوفة كانت
مركزا
الصفحه ٤٢ : وإلى منازل ثقيف وأشجع من الجانب الآخر ، وكانت سقوفها في بادىء الأمر من
الحصر وظلت كذلك حتى زمن الوالي
الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٩ :
مقدمة المؤلف
ولو أن ولهاوزن Wellhausen ولامانس Lammense (١) قد فكرا في وضع
خارطة للكوفة القديمة