الصفحه ١٥ : الأعمال التالية بابل وعين التمر (المنطقة ١ ـ ٢ و ٥ ـ ٦ من
الإستان رقم (١٠) ، سورا والنيل (المنطقتان رقم
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ١٢ :
وبعد ذلك شاهدت
النقطتين (وإحداهما مشيدة من قبل الانكليز) (١) اللتان تقعان على سكة ترامواي النجف
الصفحه ٢٤ :
الكوفة تبعا لصفة
عقلية تختلف عن البصرة التي كانت تلك العناصر فيها قليلة متراخية ومع ما نلاحظ من
الصفحه ٥٢ : أبي طالب عليهالسلام من البصرة إلى الكوفة
يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من رجب سنة ٣٧ ، وقد أعزه
الصفحه ٦٧ : فليس لدينا ما نعتمد عليه غير فصول من كتاب فتوح البلدان لأحمد بن يحيى
البلاذري (+ ٢٧٩) (٣) التي عنونها
الصفحه ٧٢ : القيسيين والقرشيين : في الوسط بين الجامع والبطينة).
وبنو سعد (من تميم)
كانوا قد عقدوا حلفا مع الفرسان
الصفحه ٣٩ : (حسب رواية البلاذري) وطيزناباد التي أعطاها للأشعث والجرفين (ولا شك بأنها
الشومية) فصارت من حصة جرير
الصفحه ٥٤ :
السابعة ـ أسطوانة
إبراهيم» (١) والقنوات التي كانت تجلب الماء من الفرات إلى سقايات
الجامع يظهر
الصفحه ٥٧ :
«في القرن الثاني
الهجري» (١).
(٣) مسجد غني (بطن
من بني العصر من القيسيين) (٢) (أما سبب تقديس
هذا
الصفحه ٥٩ : القبيلة ، عند مخرج
الكوفة من الغرب ، ومن ثم أصبحت تجارة النقليات وصناعتها متمركزة هناك بطبيعة
الحال لأنها
الصفحه ٢١ :
٧ ـ إن اسم هذا
الفيلق (رقم ٧) فجميع المصادر خالية منه ومما لا شك فيه بأنه (طيء) القبيلة التي
قلّ
الصفحه ٣٨ :
عتبة وأبو موسى الأشعري «وأخلافه من بعده» وحذيفة العبسي وعبد الله بن مسعود
وسلمان الباهلي والمسيب
الصفحه ٥١ :
القصر والميدان
إن النصوص الواردة
تجزم بأن موقع القصر كان في الواجهة الجنوبية من المسجد «مع
الصفحه ٥٣ : سفينة نوح والتنور الذي تدفّق منه الماء (١).
وأما محراب علي
والأسطوانات السبع فهي من الأماكن المقدسة