الصفحه ٥٢ : (١) ، ويحتمل بأن ذهاب رشيد الهجري «الشيعي المتطرف» إلى هذا
البيت كان للعبادة وذكر الله «في حضور علي حسب رواية
الصفحه ٧٢ : (ـ الأساورة) الفارسيين. كما أن بني حنظلة (من
تميم أيضا) قد تحالفوا مع الزط والسيابجة (وهم الطبقات السفلى من
الصفحه ٤٦ : لم يبق منهم تقريبا سوى
__________________
(١) بسام بن عبد الله
الأسدي كان من موالي بني أسد فنسب
الصفحه ٤٥ : الإمام وصاحبه ووكيله وقد شهد الإمام له بالجنة ، وكان من العلماء المعدودين
ومن أجلّاء الشيعة (المترجم).
الصفحه ٦١ :
مسجد (١) ، وفي هذه المحلة كانت قد سكنت بنو الكاهل (الذين كان أبو
الخطاب داعية الإسماعيلية
الصفحه ٧٣ : عمار (١) وابنه بشر كان ضد علي) وبني
__________________
(١) هو عمار بن ياسر
العنسي من السابقين إلى
الصفحه ٥٥ : في صفين لعلي).
(٣) مسجد جرير بن
عبد الله البجلي (لحياده واعتزاله قبل وقعة صفين).
(٤) مسجد سماك بن
الصفحه ٢٥ : ) وكذلك أوجدت الأحاديث والسير
في حب الله» Platonique «(كأحاديث بني عذرة
التي يعززها الأصمعي البصري
الصفحه ٦٤ : أرملة هبيرة المخزومي ، أم تحت دار عبد الله القسري (الذي صار
فيما بعد واليا على الكوفة) مقابل القصر من
الصفحه ٤١ :
الطوبوغرافية الاقتصادية للكوفة
كان قد تأسّس في
الكوفة منذ أول الأمر مخزن كبير «دار الرزق» عند
الصفحه ٦٣ :
ضاحية النجف (مشهد علي)
كان اسم النجف (أو
نجف بكسر النون ـ تل أوصلييان) يطلق قديما على الجز
الصفحه ١٩ : العالية (٤) ، وعددهم كان ضئيلا بالنسبة إلى غيرهم.
٢ ـ قضاعة وغسان
وبجيلة وخثعم وكندة وحضرموت والأزد. وهم
الصفحه ٢٧ : التي عسكرت في الكوفة (٤) ففي القادسية كان عددهم (٠٠٠ ، ٣٦) مقاتل «٣ / ٢ يمانيون»
وأما الأسهم التي سجلت
الصفحه ٥٩ : كانت مناخة لإبل القوافل وموضعا لتحميل البضائع وتفريغها ونظير هذا
المحل كان يسمى بالبصرة (المربد) وكان
الصفحه ٦٨ : التاريخية والأدبية كان ينبغي لنا التتبع المستمر
والبحث الطويل ، لأن الجدول الجغرافي الموجود في كتاب الأغاني