الصفحه ١٧ : الجند) وذلك بعد سنة ١٧ ه «٦٣٨ م» حتى
سنة ٢٢ ه في إمارة المغيرة (١) «أي إنها ظلت على
حالها طيلة الخمسة
الصفحه ٣٨ :
الأنصاري وعدي بن حاتم الطائي وجرير البجلي والأشعث الكندي وأبو عبد الله الجدلي (الذي
سكن البصرة مدة منفيا
الصفحه ٣٤ :
الفزاري (كانت لبني عبس) وأما الشخص الذي سميت هذه الجبانة باسمه فكان رجلا يصنع
اللبن ويجففه هناك تحت الشمس
الصفحه ٤٧ : العباس الهاشمي أول خلفاء بني العباس.
(٢) البلاذري «نجران»
وكانت محلتهم على الدرب الذي كان يقع بين
الصفحه ٦٣ : ء الغربي (المطل على البحيرة
المالحة) من ذلك اللسان الذي تقع الكوفة في النقطة الشمالية الشرقية منه (في جهة
الصفحه ٧٣ : العنصر العربي
المحض
تميم ، كانت
بطونها على العموم سنية وخاصة بني دارم (ك : عطارد الذي سبب عزل الوالي
الصفحه ١٠٥ : : ٧٨
آل ذي الجدين
الشيبانيون : ٢٧
آل زرارة
الدارميون : ٢٧
آل زيد
الفزاريون : ٢٧
آل قيس
الصفحه ١٥ :
الأوسط (وتشمل
الجبة ونهر البداة (١) وترينا الخريطة بأنها الأراضي الواقعة شرقي الكوفة بل وحتى
أنها
الصفحه ٣٧ : (١) تدلّنا
على الخطط المشتركة التي لم تكن قد تغيّرت كثيرا عدا أن قبيلة تميم التي كانت في
الجهة الشرقية (قطيعة
الصفحه ٧٢ : (ـ الأساورة) الفارسيين. كما أن بني حنظلة (من
تميم أيضا) قد تحالفوا مع الزط والسيابجة (وهم الطبقات السفلى من
الصفحه ٣١ :
السكك والنطاق والمقابر
إن القائمة
الوحيدة لتخطيط منازل الكوفة التي بين أيدينا هي النسخة
الصفحه ٣٢ :
أبدى البلاذري ملاحظة مهمة حيث قال :
إن هذه التبدلات
في الأسماء العربية لم تحدث إلا في سنة (١٣٢ ه
الصفحه ٤٨ : أن
يعرف شعراء بغداد هذا الضرب من النظم.
__________________
(١) الهداية للخصيبي
ص ٤٥٣.
(٢) ابن
الصفحه ٦٠ : جابر الأنصاري الحواري الشيعي قد اختفوا في منازلهم ، كما أن
الشيعي المتطرف (المغيرة) (٤) كان يتردد هناك
الصفحه ٦٥ :
عموديا على البحيرة المالحة ؛ وبالرغم من أن البلدة القديمة لم تزل قذرة جدا ،
توجد هناك أنابيب تجلب إليها