الصفحه ٢٤ : أنها ظهرت في الكوفة بأبهى معالمها ورب معترض يقول : بأن البصرة كانت
إحدى منابع هذه الثقافة فنجيبه قائلين
الصفحه ٧٩ : الكتاب فقد رأيت أن أنشره على حدة ، فليترقبه القراء.
كربلاء
تقي المصعبي
الصفحه ٢٦ : الأفكار الأجنبية المشابهة ، والفكرة الدينية فيها فبعد أن فنّد البصريون
الفلسفة الصومالية الهندية مارسوا
الصفحه ٢٠ : ، وطبقات
ابن سعد ج ٦ ، ص ٢٩٠ (وراجع كتاب الهمداني مع خريطة فون ويسمان).
(٢) قتل سنة ٧٧ ه
وله من العمر
الصفحه ٩١ :
ع
عبد العزيز (صاحب
كتاب آثار الشيعة) : ٣٥
عبد القيس : ٣٧
عبد الله القسري
: ٦٤
الصفحه ١٣ : الفرات والذي كان يؤدي للجادة المنتهية إلى طسيفون
كما أنها اليوم تصل إلى بغداد وقبل تأسيس الكوفة كانت
الصفحه ١٤ : القديمة جدا كما أن التسميات الإيرانية للتقسيمات الإدارية الساسانية
وكذلك الأسماء العربية لمحطات القوافل
الصفحه ١٢ : ـ الشريعة الذي يشبه
ترامواي بغداد ـ الكاظمية. ثم زرت مسجد الحنانة (وهو الموضع الذي وضع فيه جثمان
علي) وبعده
الصفحه ٨ : الآخر لولا إلحاح بعض حضرات
العلماء والفضلاء من أصدقائي ومعارفي الأمر الذي اضطرني أن أضع ما كان بين يدي
الصفحه ٤٣ : يجمعون الأموال ويحفظونها لتقديمها
للدعاة ، ولم يكن ابن مقارن الذي أكّد للمنصور (سنة ١٤٥ ه) وضمن له هدو
الصفحه ٤٦ :
بسام بن عبد الله (١) (الذي قتل سنة ١٣٨
ه لتحزبه إلى إسماعيل ابن جعفر الصادق) وإسماعيل هذا هو أبو
الصفحه ٩ :
مقدمة المؤلف
ولو أن ولهاوزن Wellhausen ولامانس Lammense (١) قد فكرا في وضع
خارطة للكوفة القديمة
الصفحه ٧٥ : والنهروان مع أمير المؤمنين وساعد حجر بن عدي في
حركته كما أنه اشترك في كافة الحركات الإصلاحية في الكوفة قبلها
الصفحه ١٩ : والفيء.
والخلاصة : إن
البصرة «ذلك الميناء النهري الكبير ومحل تنزيل البضائع من السفن وحفظها قبل
تحميلها
الصفحه ٢٩ :
لقائد عسكري الذي كان يرأس قبيلة تميم التي كانت همدان تبغضها منذ سنة (٣٧ ه).
ولكن هذا غير صحيح
وهذا