الصفحه ٦٨ :
__________________
تمام الدهقان (كتاب
فضل أهل الكوفة) الذي نشره ابن مجالد ثانية.
(١). Ed. De GoeJe ? , Leiden, ٦٦٨١
الصفحه ٢١ :
٧ ـ إن اسم هذا
الفيلق (رقم ٧) فجميع المصادر خالية منه ومما لا شك فيه بأنه (طيء) القبيلة التي
قلّ
الصفحه ٦٢ : ملكة الدنيا ، بعد أن كانت دار هجرة المؤمنين الحقيقيين
ومحل انتظارهم.
وحسب حديث سلمان (٢) : (الكوفة
الصفحه ٢٥ : ) (٢).
والشعور الديني
الذي ظهر ضد الزنادقة والسبئيين قد اشتد حتى تحول إلى الإحساس بالتجلي ورؤية
القديسين وذلك
الصفحه ١١ : تمكنت بالكاد أن ألتقط صورتين فوتوغرافيتين وذلك عن بعد» ومن ثم
ذهبت إلى الأكمات الكائنة في الجهة الجنوبية
الصفحه ٧٠ :
الذيل ـ رقم (١)
ملاحظة حول طوبوغرافية البصره (١)
بما أن الحياة
الاجتماعية والسياسية في
الصفحه ٢٢ : ولكن الطبري لم يذكر سوى الفيالق (٧ و ٣ و ٦ و
٢ و ٥) ويذكر نصر بن مزاحم في كتاب صفين نفس الأسماء ولكن
الصفحه ٥٤ :
Lammense لم تكن العبادات وإجراء الطقوس
الدينية يوما ما منحصرة بالمسجد الجامع الذي توسع منذ سنة ٥٠ فجعله
الصفحه ٥٦ : فعند ذاك عليك لعنتي ولعنة آبائي إن أخفيت شيئا منه بعد بني أمية ، فصار جابر
من أعلم أهل عصره وله كتاب في
الصفحه ٥٥ : (٣) :
(١) مسجد السهلة «ـ
مسجد القرى ، الظفير الذي أشخصه بمسجد عبد القيس» ويقال بأن الخضر كان يظهر فيه ،
وصار هذا
الصفحه ١٠ : الذي
كانت له مدنية زاهية زاهرة في الأزمنة الغابرة (٢).
ولقد زرت أطلال
الكوفة مرتين في فترة ربع قرن
الصفحه ٤٢ : خالد القسري حيث عقدت بالأحجار ، ومن المهم أن نصف
وضع هذه الأسواق وترتيبها بالنظر إلى أنها صارت أنموذجا
الصفحه ٣٩ : (حسب رواية البلاذري) وطيزناباد التي أعطاها للأشعث والجرفين (ولا شك بأنها
الشومية) فصارت من حصة جرير
الصفحه ٣٥ : الوالي الحجاج قد اتخذ محل إقامته فيها ، كما أن الوزير العباسي الملقب بمولى
السبيع (٦) قام بأخذ البيعة من
الصفحه ٣٣ :
في رواية أبي مخنف
عن حركة المختار (سنة ٦٦ ه) اسما من هذا القبيل وهو لحّامة جرير (جرير اللحام