الصفحه ٢٨ :
أي (٠٠٠ ، ٤٠٠)
شخص على أكبر تقدير (والبلاذري يذكر في الصفحة ٣٥٠) (٠٠٠ ، ٦٠ مقاتل و ٠٠٠ ، ٨٠ حصة
الصفحه ٣٤ :
المواصلات
التجارية (١) ولم تكن في الكوفة آبار صالحة للشرب طيلة الأعوام المائة
الأولى بل كانوا
الصفحه ٥٣ : يبيّن موضع باب الفيل في الشمال». وقد أجري فيه بعض الترميمات الطفيفة منذ
سنة ١٩٠٨ «راجع اللوحتين رقم ٤٣
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ الأزد (في
الشمال الغربي : حدّان وهداد).
٥ ـ أهل العالية (وهم
أصحاب المناصب والموظفين
الصفحه ١٥ : شرقي الفرات. وأصبحت الكوفة في القرن الرابع الهجري حاضرة لإحدى الكور (ـ ولايات)
العراقية الست تتبعها
الصفحه ٣٧ : (١) تدلّنا
على الخطط المشتركة التي لم تكن قد تغيّرت كثيرا عدا أن قبيلة تميم التي كانت في
الجهة الشرقية (قطيعة
الصفحه ٤٧ :
النجرانيين
البلحارثيين (من مذحج) الذين أقاموا احتفالا فخما في سنة ١٣٢ ه للفاتح العباسي
الصفحه ٤٨ :
المهن التي ورد
ذكرها
الصيارفة
والصياغون (١) بالقرب من الجامع في جهة القبلة (الجنوب).
الورّاقون
الصفحه ٦٠ : بالسّنة ، كما يذكر لنا المقدسي وفيها كانت منازل
آل طلحة (من نسل ابنه موسى) ومساكن بطون قبيلة تميم ، فبنو
الصفحه ٧٩ : «أهم
حوادث الكوفة في القرنين الأول والثاني الهجري» فيه من الإسهاب والتفصيل ما يجعله
أضعاف حجم هذا
الصفحه ١٤ : كانت تتخلل مراكز تجمع السكان الآراميين
ومنازلهم وإني قد وضعت جدولا لتلك الأسماء في سنة ١٩١٠ (١). وأذكر
الصفحه ٢٣ : أهل المدن والقرى الذين كانوا متمدنين تقريبا صاروا سببا
لتحضر العنصر العربي في
الصفحه ٢٩ : التبديل جرى للربع رقم (٣) الذين كانوا قد عقدوا حلفا شهيرا مهما الذي سبّب
حدوث عصيان في البصرة آنذاك. وبقي
الصفحه ٣٩ : أورثها لابنه المختار. والعزم على إقطاع
الملطاط قد سبب عصيان النبلاء الذين كانوا قد حرموا من الإقطاعات في
الصفحه ٤٥ : إلى
الأئمة عليهمالسلام
وعلى الدوام كان في الكوفة واحد فقط يقوم بتلك المهمة وهو وكيل الإمام ومعتمده